اختلف المؤرخون في تحديد ليلة الاسراء والمعراج ولكنهم رجحوا انه كان في 27 رجب، واتفقوا على انهما كانا بالجسم والروح معا .
وقد كانت حادثة الاسراء والمعراج مكافاة للرسول الاعظم صلى الله عليه وسلم لصبره بعدما لقي من تكذيب قومه له وحزنه على عمه ابي طالب وعلى زوجته خديجة بنت خويلد ، وصبره على ما لقي من اهل الطائف الذين اغروا به صبيانهم وسفهاءهم فطاردوه بالحجارة ................
بعد الشدة ياتي الفرج دوما ...وجاءت اعانة الله بعد ذلك للنبي الكريم في بيعة العقبة ثم الهجرة وتاسيس دولة الاسلام .