فلجة

أهلا وسهلا بك في منتدى فلجة اذا كنت غير مسجل
تسطيع التسجيل في المنتدى و المشاركة ... أهلا وسهلا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

فلجة

أهلا وسهلا بك في منتدى فلجة اذا كنت غير مسجل
تسطيع التسجيل في المنتدى و المشاركة ... أهلا وسهلا

فلجة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 

5 مشترك

    خير أيام الدنيا

    Admin
    Admin
    Admin
    Admin


    انثى
    عدد الرسائل : 5871
    العمر : 37
    البلد : دمشق
    شغلتك بلدنية : جرافيكية+مهندسة ديكور وعمارة داخلية
    المزاج : good
    تاريخ التسجيل : 29/08/2007
    نقاط : 9005
    السٌّمعَة : 29

    قلم خير أيام الدنيا

    مُساهمة من طرف Admin السبت يوليو 31, 2010 11:50 pm


    السلام عليكم اخواني واخواتي

    الموضوع الاساسي من هنا

    الحج والعمرة

    Admin
    Admin
    Admin
    Admin


    انثى
    عدد الرسائل : 5871
    العمر : 37
    البلد : دمشق
    شغلتك بلدنية : جرافيكية+مهندسة ديكور وعمارة داخلية
    المزاج : good
    تاريخ التسجيل : 29/08/2007
    نقاط : 9005
    السٌّمعَة : 29

    قلم فضل العشر من ذي الحجة

    مُساهمة من طرف Admin السبت يوليو 31, 2010 11:51 pm

    فضل العشر من ذي الحجة

    تفرّد الله سبحانه وتعالى بالخلق والاختيار، قال تعالى: { وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة سبحان الله وتعالى عما يشركون } ( القصص 68)، ومن رحمته بالعبادأن فاضل بين الأوقات والأزمنة، فاختار منها أوقاتاً خصّها بمزيد الفضل وزيادة الأجر؛ ليكون ذلك أدعى لشحذ الهمم، وتجديد العزائم، والمسابقة في الخيرات والتعرض للنفحات، ومن هذه الأزمنة الفاضلة أيام عشر ذي الحجة التي اختصت بعدد من الفضائل والخصائص .

    فقد أقسم الله بها في كتابه تنويها بشرفها وعظم شأنها فقال سبحانه: { والفجر، وليال عشر، والشفع والوتر } ( الفجر 1- 3)، قال عدد من أهل العلم: إنها عشر ذي الحجة .

    وشهد النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنها أعظم أيام الدنيا، و أن العمل الصالح فيها أفضل منه في غيرها، كما في حديث ابن عباس رضي الله عنهما، حيث قال - صلى الله عليه وسلم-: ( ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر، فقالوا: يارسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء ) رواه الترمذي ، وأصله في البخاري ، وفي حديث ابن عمر : ( ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه من العمل فيهن من هذه العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد ) رواه أحمد .

    وفيها يوم عرفة الذي قال فيه - صلى الله عليه وسلم - كما في حديث عائشة رضي الله عنها: ( ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبداً من النار من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة، فيقول: ما أراد هؤلاء ؟ ) رواه مسلم ، وهو يوم مغفرة الذنوب وصيامه يكفر سنتين .

    وفيها أيضاً يوم النحر الذي هو أعظم الأيام عند الله قال - صلى الله عليه وسلم -: ( أعظم الأيام عند الله تعالى، يوم النحر، ثم يوم القرّ ) رواه أبو داود .

    وإنما حظيت عشر ذي الحجة بهذه المكانة والمنزلة لاجتماع أمهات العبادة فيها وهي: الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يتأتى ذلك في غيرها .

    وقد تكلم أهل العلم في المفاضلة بينها وبين العشر الأواخر من رمضان، ومن أحسن ما قيل في ذلك ما ذهب إليه بعض المحققين من أن أيام عشر ذي الحجة أفضل من أيام عشر رمضان الأخيرة، وليالي عشر رمضان أفضل من ليالي عشر ذي الحجة جمعاً بين النصوص الدالة على فضل كل منها، لأن ليالي العشر من رمضان إنما فضلت باعتبار ليلة القدر وهي من الليالي، وعشر ذي الحجة إنما فضلت باعتبار الأيام، ففيها يوم النحر ويوم عرفة ويوم التروية .

    وهناك أعمال صالحة تتأكد في هذه العشر جاءت النصوص بالحث عليها، والترغيب فيها من أهمها:


    التوبة النصوح والرجوع إلى الله، والتزام طاعته والبعد عن كل ما يخالف أمره ونهيه بشروط التوبة المعروفة عند أهل العلم، فقد أمر الله بها عباده المؤمنين فقال: { وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون } (النور 31) ولا غناء للمؤمن عنها في جميع الأوقات والأزمان .

    ومن أعمال عشر ذي الحجة الحج إلى بيت الله الحرام، فمن المعلوم أن هذه الأيام توافق فريضة الحج، والحج من أعظم أعمال البر كما قال - صلى الله عليه وسلم - وقد سُئل أي العمل أفضل، قال: ( إيمان بالله ورسوله، قيل ثم ماذا ؟ قال: الجهاد في سبيل الله، قيل: ثم ماذا؟ قال: حج مبرور ) متفق عليه، فينبغي للمسلم إن وجد سعة في ماله، وصحة في جسده أن يبادر بأداء هذه الفريضة العظيمة، لينال الأجر والثواب الجزيل، فهي خير ما يؤدّى في هذه الأيام المباركة .

    ومن أعظم ما يتقرب به إلى الله في هذه الأيام العشر المحافظة على الواجبات وأدائها على الوجه المطلوب شرعاً، وذلك بإحسانها وإتقانها وإتمامها، ومراعاة سننها وآدابها، وهي أولى ما يشتغل به العبد، قبل الاستكثار من النوافل والسنن، ففي الحديث القدسي عن أبي هريرة : ( وما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضته عليه ....) رواه البخاري .

    وبعد إتقان الفرائض والمحافظة على الواجبات ينبغي للعبد أن يستكثر من النوافل والمستحبات، ويغتنم شرف الزمان، فيزيد مما كان يعمله في غير العشر، ويعمل ما لم يتيسر له عمله في غيرها، ويحرص على عمارة وقته بطاعة الله تعالى من صلاة، و قراءة القرآن، ودعاء وصدقة، وبر بالوالدين وصلة للأرحام، وأمر بالمعروف ونهي عن المنكر وإحسان إلى الناس، وأداء للحقوق، وغير ذلك من طرق الخير وأبوابه التي لا تنحصر .

    ومن الأعمال التي ورد فيها النص على وجه الخصوص الإكثار من ذكر الله عموما ومن التكبير خصوصاً لقول الله تعالى: { ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام } (الحج 28)، وجمهور العلماء على أن المقصود بالآية أيام العشر، وكما في حديث ابن عمر المتقدم ( فأكثروا فيهنّ من التهليل والتكبير والتحميد ) رواه أحمد .

    ويسن إظهار التكبير المطلق من أول يوم من أيام ذي الحجة في المساجد والمنازل والطرقات والأسواق وغيرها، يجهر به الرجال، وتسر به النساء، إعلاناً بتعظيم الله تعالى، ويستمر إلى عصر آخر يوم من أيام التشريق، وهو من السنن المهجورة التي ينبغي إحياؤها في هذه الأيام، وقد ثبت أن ابن عمر و أبا هريرة كانا يخرجان إلى السوق أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما .

    وأما التكبير الخاص المقيد بأدبار الصلوات المفروضة، فيبدأ من فجر يوم عرفة ويستمر حتى عصر آخر يوم من أيام التشريق لقوله تعالى: { واذكروا الله في أيام معدودات } (البقرة 203) . ولقوله عليه الصلاة والسلام: ( أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر لله ) رواه مسلم .

    ومن الأعمال التي تتأكد في هذه الأيام الصيام، وهو بالإضافة إلى أنه داخل في عموم العمل الصالح إلا أنه قد ورد فيه أدلة على جهة الخصوص فعن حفصة رضي الله عنها قالت: ( أربع لم يكن يدعهن النبي - صلى الله عليه وسلم -: صيام عاشوراء، والعشر، وثلاثة أيام من كل شهر، والركعتين قبل الغداة ) رواه أبو داود وغيره، والمقصود صيام التسع، لأنه قد نُهِي عن صيام يوم العيد، قال الإمام النووي عن عشر ذي الحجة " صيامها مستحب استحباباً شديداً "، وآكدها صوم يوم عرفة لغير الحاج، فقد ثبت عن أبي قتادة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سئل عن صوم يوم عرفة فقال: ( يكفّر السنة الماضية والباقية ) رواه مسلم .

    ومن الأعمال أيضاً الأضحية وهي سنة مؤكدة في حق الموسر، بل إن من العلماء من قال بوجوبها وقد حافظ عليها النبي - صلى الله عليه وسلم - .

    فهذه أهم الأعمال الصالحة التي ينبغي للمسلم أن يحرص عليها، ويبقى باب العمل الصالح أوسع مما ذُكِر، فأبواب الخير كثيرة لا تنحصر، ومفهوم العمل الصالح واسع شامل ينتظم كل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأفعال الظاهرة والباطنة، فينبغي لمن وفقه الله، أن يعرف لهذه الأيام فضلها، ويقدر لها قدرها، فيحرص على الاجتهاد فيها، ويحاول أن يتقلل فيها ما أمكن من أشغال الدنيا وصوارفها، فإنما هي ساعات ولحظات ما أسرع انقضاءها وتصرمها، والسعيد من وفق فيها لصالح القول والعمل .

    من موقع الشبكة الإسلامية.
    Admin
    Admin
    Admin
    Admin


    انثى
    عدد الرسائل : 5871
    العمر : 37
    البلد : دمشق
    شغلتك بلدنية : جرافيكية+مهندسة ديكور وعمارة داخلية
    المزاج : good
    تاريخ التسجيل : 29/08/2007
    نقاط : 9005
    السٌّمعَة : 29

    قلم يوم عرفة

    مُساهمة من طرف Admin السبت يوليو 31, 2010 11:53 pm

    يوم عرفة

    مما امتازت به عشر ذي الحجة، وفضلت به على غيرها من أيام العام أن فيها يوم عرفة، وهو يوم من أعظم أيام الله، تغفر فيه الزلاّت، وتجاب فيه الدعوات، ويباهيالله بعباده أهل السماوات .

    ويوم عرفة يوم إكمال الدين وإتمام النعمة على المسلمين، ففي الصحيحين عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رجلا من اليهود قال له: يا أمير المؤمنين، آية في كتابكم تقرؤونها لو علينا معشر اليهود نزلت لاتخذنا ذلك اليوم عيداً، قال أي آية ؟ قال: { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا } ( المائدة: 3)، قال عمر : قد عرفنا ذلك اليوم والمكان الذي نزلت فيه على النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو قائم بعرفة يوم الجمعة .

    وهو من مفاخر المسلمين وأعيادهم، ولذا قال - صلى الله عليه وسلم -: ( يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق عيدنا أهل الإسلام، وهي أيام أكل وشرب ) رواه الترمذي .

    وهو يوم مغفرة الذنوب، والعتق من النار والمباهاة بأهل الموقف، فما أجلّه من يوم، وما أعظمه من موقف، قال عليه الصلاة والسلام: ( ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدا من النار من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة فيقول ما أراد هؤلاء ) رواه مسلم ، وقال في حديث آخر: ( إن الله يباهي بأهل عرفات أهل السماء، فيقول لهم انظروا إلى عبادي جاؤوني شعثاً غبراً ) رواه أحمد .

    جعله الله كالمقدمة ليوم النحر، ففيه يكون الوقوف والتضرع، والتوبة والمغفرة، وفي يوم النحر تكون الوفادة والزيارة؛ ولذا سمي طوافه طواف الزيارة، فبعد أن يَطْهُر الحجاج من ذنوبهم عشية عرفة، يأذن لهم ربهم ومولاهم يوم النحر في زيارته والدخول إلى بيته، فيوم عرفة كالطهور بين يدي يوم النحر، وفي الحديث أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال لبلال : أنصت الناس ثم قال لهم: ( إن الله تطول عليكم في جمعكم هذا فوهب مسيئكم لمحسنكم وأعطي محسنكم ما سأل، ادفعوا باسم الله ) رواه ابن ماجه وصححه بعض العلماء .

    فعلى كل من يطمع في العتق من النار، ومغفرة ذنوبه في هذا اليوم العظيم أن يحافظ على الأسباب التي يرجى بها العتق والمغفرة، وأول هذه الأسباب:

    حفظ الجوارح عن المحرمات فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان فلان رديف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم عرفة، فجعل الفتى يلاحظ النساء وينظر إليهن، وجعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصرف وجهه بيده من خلفه مرارا، وجعل الفتى يلاحظ إليهن، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ( ابن أخي إن هذا يوم من ملك فيه سمعه وبصره ولسانه غُفِر له ) رواه أحمد ، وفي إسناده مقال .

    ومنها الصيام، قال - صلى الله عليه وسلم -: ( صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله، والسنة التي بعده ) رواه مسلم .

    وصيام يوم عرفة إنما يشرع لغير الحاج، أما الحاج فلا يشرع له ذلك اقتداءً بالنبي - صلى الله عليه وسلم -، فقد شرب - صلى الله عليه وسلم - بعرفة والناس ينظرون إليه، وما ذلك إلا ليتقوى الحاج على الذكر والدعاء عشية عرفة .

    ومن أسباب الرحمة والمغفرة في يوم عرفة الإكثار من الذكر والدعاء، وخصوصاً شهادة التوحيد؛ فإنها أصل دين الإسلام الذي أكمله الله تعالى في هذا اليوم، قال - صلى الله عليه وسلم -: ( خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ) رواه الترمذي .

    فعلى الحاج أن يكثر من الدعاء بالمغفرة والعتق من النار في ذلك الموقف؛ فإنه من أرجى مواطن الإجابة، وعليه أن يلتزم بآداب الدعاء وأن يستقبل القبلة في دعائه رافعاً يديه متضرعاً مبتهلاً مقتدياً بأفضل الخلق عليه الصلاة والسلام، الذي ما إن فرغ من الصلاة حتى أتى الموقف، فوقف عند الصخرات، واستقبل القبلة، وأخذ في الدعاء والتضرع والابتهال إلى أن غربت الشمس .

    ولتحذر أخي الحاج من الذنوب والمعاصي التي تحول بينك وبين المغفرة كالكبر والاختيال والإصرار على الكبائر، وادخل على مولاك من باب الذل والانكسار والإخبات حتى يقبلك، فإنه خير مأمول، وأكرم مسؤول سبحانه وتعالى .

    أخي الحاج: موقف عرفة موقف مهيب عظيم تنوعت فيه مشاعر الصالحين، وتعددت فيه مواقفهم، فمنهم من غلب عليه الخوف والحياء، كما فعل مطرف بن عبد الله بن الشخير و بكر المزني حين وقفا بعرفة فقال أحدهما: " اللهم لا ترد أهل الموقف من أجلي "، وقال الآخر: " ما أشرفه من موقف وأرجاه لولا أني فيه "، ووقف الفضيل بن عياض بعرفة والناس يدعون، وهو يبكي بكاء الثكلى، قد حال البكاء بينه وبين الدعاء، فلما كادت الشمس أن تغرب رفع رأسه إلى السماء وقال: " واسوأتاه منك وإن عفوت " .

    ومنهم من تعلق بأذيال الرجاء طمعاً في رحمة الله وكرمه، يقول ابن المبارك : جئت إلى سفيان الثوري عشية عرفة، وهو جاث على ركبتيه وعيناه تهملان، فقلت له: من أسوأ هذا الجمع حالاً ؟ قال: الذي يظن أن الله لا يغفر له، ونظر الفضيل بن عياض إلى تسبيح الناس وبكائهم عشية عرفة فقال: أرأيتم لو أن هؤلاء صاروا إلى رجل فسألوه دانقاً، يعني سدس درهم، أكان يردهم ؟ قالوا: لا، قال: والله للمغفرة عند الله أهون من إجابة رجل لهم بدانق .

    فينبغي عليك أخي الحاج أن تجمع في هذا الموقف العظيم بين الخوف والرجاء، فتخاف من عقاب الله وعذابه، وترجو مغفرته وثوابه .

    ولتتذكر بوقوفك في عرفات يوماً تشيب لهوله الولدان، يوم يقف العباد بين يدي الله حفاة عراة غرلاً لتجزى كل نفس بما كسبت وهم لا يظلمون، فاحرص على ما ينجيك من هول ذلك الموقف، واستعد له ما دمت في زمن الإمكان، وقبل فوات الأوان .


    من موقع الشبكة الإسلامية.
    Romeo
    Romeo
    ايكسلانت
    ايكسلانت


    ذكر
    عدد الرسائل : 1846
    العمر : 36
    تاريخ التسجيل : 06/11/2007
    نقاط : 6700
    السٌّمعَة : 21

    قلم رد: خير أيام الدنيا

    مُساهمة من طرف Romeo الأحد أغسطس 22, 2010 1:05 am

    شكرا لنقلك ومجهودك
    الموضوع جميل
    ربنايكتب لنا ولكل المسلمين زيارة مكه المكرمة والمسجد النبوى
    والشرب من ماء زمزم الطهور
    امين يارب العالمين
    جزاك الله عنا كل خير
    وجعله فى ميزان حسناتك
    mero
    mero
    آخر نشاط
    آخر نشاط


    انثى
    عدد الرسائل : 72
    العمر : 29
    البلد : سوريا
    شغلتك بلدنية : طالبة
    المزاج : كوووووووووول
    تاريخ التسجيل : 16/08/2010
    نقاط : 5082
    السٌّمعَة : 5

    قلم رد: خير أيام الدنيا

    مُساهمة من طرف mero الأحد أغسطس 22, 2010 5:23 pm

    امين يارب
    وجزاك الله خيرا
    mimo
    mimo
    ايكسلانت
    ايكسلانت


    انثى
    عدد الرسائل : 2280
    العمر : 30
    البلد : سوريا
    شغلتك بلدنية : طالبة
    مسابقة رمضان : مسابقة رمضان  2009
    تاريخ التسجيل : 21/02/2008
    نقاط : 6807
    السٌّمعَة : 10

    قلم رد: خير أيام الدنيا

    مُساهمة من طرف mimo الأحد أغسطس 22, 2010 6:09 pm

    جزاكي الله كل خير ام السوس
    Admin
    Admin
    Admin
    Admin


    انثى
    عدد الرسائل : 5871
    العمر : 37
    البلد : دمشق
    شغلتك بلدنية : جرافيكية+مهندسة ديكور وعمارة داخلية
    المزاج : good
    تاريخ التسجيل : 29/08/2007
    نقاط : 9005
    السٌّمعَة : 29

    قلم رد: خير أيام الدنيا

    مُساهمة من طرف Admin الإثنين أغسطس 23, 2010 12:17 am

    Romeo كتب:
    شكرا لنقلك ومجهودك
    الموضوع جميل
    ربنايكتب لنا ولكل المسلمين زيارة مكه المكرمة والمسجد النبوى
    والشرب من ماء زمزم الطهور
    امين يارب العالمين
    جزاك الله عنا كل خير
    وجعله فى ميزان حسناتك

    شكرا الك ياروميو والله هاد اقل شي بقدر اعملوا تجاه كل المسلمين
    انا متأكدة انو جهودي الها اجر عند رب العالمين
    والله يطعمك زيارة مكة والمسجد النبوي الصراحة شيء لايوصف

    mero كتب:
    امين يارب
    وجزاك الله خيرا
    شكرا الك ميرو والله المنتدى والموضوع بوجودك احلى
    وبارك الله فيكي
    mimo كتب:
    جزاكي الله كل خير ام السوس
    واياكم يارب احلى ميمو بالكون منورة موضوعي بتعرفي اكيد خير أيام الدنيا 422485
    راجية
    راجية
    آخر نشاط
    آخر نشاط


    انثى
    عدد الرسائل : 103
    العمر : 44
    البلد : الوطن العربى
    شغلتك بلدنية : باغية الخير
    المزاج : رضى والحمد لله
    تاريخ التسجيل : 20/08/2010
    نقاط : 5178
    السٌّمعَة : 1

    قلم رد: خير أيام الدنيا

    مُساهمة من طرف راجية الإثنين أغسطس 23, 2010 1:35 am

    بارك الله فيك
    Admin
    Admin
    Admin
    Admin


    انثى
    عدد الرسائل : 5871
    العمر : 37
    البلد : دمشق
    شغلتك بلدنية : جرافيكية+مهندسة ديكور وعمارة داخلية
    المزاج : good
    تاريخ التسجيل : 29/08/2007
    نقاط : 9005
    السٌّمعَة : 29

    قلم رد: خير أيام الدنيا

    مُساهمة من طرف Admin الأربعاء أغسطس 25, 2010 3:05 am

    شكرا راجية منورة الموضوع

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27, 2024 4:07 am