فلجة

أهلا وسهلا بك في منتدى فلجة اذا كنت غير مسجل
تسطيع التسجيل في المنتدى و المشاركة ... أهلا وسهلا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

فلجة

أهلا وسهلا بك في منتدى فلجة اذا كنت غير مسجل
تسطيع التسجيل في المنتدى و المشاركة ... أهلا وسهلا

فلجة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 

3 مشترك

    الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء

    red rose
    red rose
    ادارية
    ادارية


    انثى
    عدد الرسائل : 5349
    العمر : 35
    البلد : الاردن
    شغلتك بلدنية : انشالله مهندسه جينيه اد الدنيا
    المزاج : مبسووووووطه اخر رواااء
    الأوسمة : الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء Empty
    أوسمة1 : الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء Empty
    أوسمة2 : الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء Untitl131mx8
    تاريخ التسجيل : 05/09/2007
    نقاط : 6712
    السٌّمعَة : 28

    قلم الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء

    مُساهمة من طرف red rose الإثنين فبراير 04, 2008 4:18 pm

    مرحبا شباب وصبايا في هاد الموضوع حابه اتناقش معكم بموضوع بخص دراستي بس انا ما اخدت بصراحه عنه ودخلت بنقاش انا وبابا وما بعرف لا انا اقتنعت بحكيه ولا هو اقتنع بحكيي انتو شو رايكم
    هل الصفات الغير ملموسه تورث وهل الكروموسومات مسؤله عن توريث هذه الصفات
    اقصد بالصفات الغير ملموسه الذكاء , ضعف الشخصيه , الغباء ,........الخ
    انا بقول انو ما في كروموسوم مسؤول عن الذكاء او ضعف الشخصيه
    انو الشخصيه الانسان ببنيها بناء على البيئه المحيطه وهاي ما دخلها بالوراثه لان البيئه ما بتأثر على الصفات الوراثيه يعني ما بتجري تغير على الكروموسوم
    بس في بعض الاحيان ممكن وهاي منسميها طفره ولكن هل بالوضع الطبيعي الكروموسومات تورث او مسؤوله عن الذكاء
    ؟؟؟؟؟؟
    انتوا شو رايكم وازا حد بيعرف معلومات يا ريت ما يبخل علي فيها
    red rose
    red rose
    ادارية
    ادارية


    انثى
    عدد الرسائل : 5349
    العمر : 35
    البلد : الاردن
    شغلتك بلدنية : انشالله مهندسه جينيه اد الدنيا
    المزاج : مبسووووووطه اخر رواااء
    الأوسمة : الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء Empty
    أوسمة1 : الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء Empty
    أوسمة2 : الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء Untitl131mx8
    تاريخ التسجيل : 05/09/2007
    نقاط : 6712
    السٌّمعَة : 28

    قلم رد: الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء

    مُساهمة من طرف red rose الثلاثاء فبراير 05, 2008 9:04 am

    حرام عليكم ما حدش دخل وحكى شي طيب فوتوا وقلولي ما عناش فكره على الاقل
    :مدمع: :مدمع: :مدمع:
    طيب انا بشكر الجميله النائمه كتير كتير لان هي الوحيده يلي ساعدتني شوي ورح احط الرابط يلي بعتتلي اياه للاستفاده
    red rose
    red rose
    ادارية
    ادارية


    انثى
    عدد الرسائل : 5349
    العمر : 35
    البلد : الاردن
    شغلتك بلدنية : انشالله مهندسه جينيه اد الدنيا
    المزاج : مبسووووووطه اخر رواااء
    الأوسمة : الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء Empty
    أوسمة1 : الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء Empty
    أوسمة2 : الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء Untitl131mx8
    تاريخ التسجيل : 05/09/2007
    نقاط : 6712
    السٌّمعَة : 28

    قلم رد: الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء

    مُساهمة من طرف red rose الثلاثاء فبراير 05, 2008 9:06 am

    شخصية الإنسان..موروثة أم مكتسبة؟
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    شهاب الدين الحسيني
    أولاً: الأسباب الذاتية أو الأصيلة
    الأسباب الذاتية أو الأصيلة، أوقل الأسباب الحيوية لها دوركبير في كثير من مظاهر وألوان الجنوح وخصوصاً ان كانت البيئة الاسرية والاجتماعية غير ملائمة للنمو السليم المتوازن.
    وهذه الأسباب تعمل عملها في خلق الأجواء الجانحة، لأنها غالباً ما تكون مرافقة وملازمة للانسان في جميع مراحل حياته،لا تنفك عنه من حيث وجودها وتأثيرها على اتزانه العاطفي والسلوكي,ومن هذه الأسباب:
    الوراثة غير الصالحة
    من الحقائق الثابتة ان الأبناء يوثون الوالدين في خصائصهم وصفاتهم الجسمية والعقلية والعاطفية، وكذلك يوثون أجدادهم في بعضها، ولهذا أكد رسول الله (ص) على حسن الاختيار في الزواج،فقال: "تخيروا لنطفكم فان العرق دساس".
    ومصطلح (العرق) يقابله في الاصطلاح المعاصر مصطلح الجينات,والتي تحملها الصبغيات (الكروموسومات)التي تحتويها نواة الخلية الناجمة عن البويضة الانثوية المخصبة من الحيوان المنوي الذكري.
    وتحذير رسول الله (ص) من العرق الدساس ناظر إلى الصفات النفسية والروحية والخلقية التي تنتقل بالوراثة، أو يكون العامل الوراثي خالقاً للاستعداد في نفس الوليد للاتصاف بصفة من الصفات التي يحملها الوالدان أو الأجداد.
    والوراثة تؤثر في النمو العقلي، والصحة العقلية والانفعالية، وتتوقف ْمكانة الإنسان في الحياة إلى حد كبير على كفاءاته التي تحددها الوراثة إلى حد بعيد، والمواقف والعقائد والقيم تتأثر بمكانة الإنسان في الحياة,وهكذا فإن الوراثة تؤثر ولو بصورة غير مباشرة في المواقف والعقائد والقيم.
    والوراثة تحدد مدى احتمالمة اصابتنا بامراض دون أخرى.
    وقد أثبت كثير من العلماء دور الوراثة في تحديد الصفات النفسية والروحية والعقلية للانسان كوراثة الجنون،ومرض انفصام الشخصية،ويرى لوسين: إن الطمع هو مجموعة الاستعدادات الوراثية التي تؤلف الهيكل النفسي للانسان.
    ويقول بيرون: ان ابني وهو منسوب الي، ولكني أرى أجداده الماضين ينازعوني هذا الملك العزيز لدي، فانهم يشوهون طهارة نفسه، ويكدرون صفاء روحه بما رسب في أعماقهم من نزعات شريرة مجهولة انتقلت اليه بالوراثة.
    والوراثة تؤثر في تحديد جميع صفات الشخصية، حيث تخلق الاستعداد في النفس فإذا وجدت البيئة المناسبة نمت وترعرعت بالاتجاه المناسب لها,والاذبلت واضمحلت.
    والصفات التي يمكن توريثها هي باخصار:
    1- الصفات الجسمية.
    2- الصفات العقلية: كحدة الذكاء أو البلادة,والطباع النفسية والعقلية ايجايية أو سلبهة,وصدق النظر في اليول والاهتمامات والاتجاهات.
    3- الطباع والسجايا: كالاهتمام أو عدم المبالاة،والرعونة وحدة الطبع،وسرعة الاجابة أو الخمول والجمود، والاحساس أو تعب الأعصاب،والانشراح والاكتئاب.
    4- الميل في أعضاء الجسد نحو القوة أو نحو الضعف.
    5- وظائف الاعضاء الجسدية ونوعها.
    6- المزاج العصبي.
    7- غرابة الطبع وشواذ الحالات العصبية.
    ويمثل الوراثة كل العوامل الداخلية التي كانت موجودة عند الاخصاب,وتوضح دراسات الوراثة أن الامكانيات الكامنة-وليست السمات أو الخصائص- هي التي تورث، وتعتبر الوراثة عاملاً هاماً يؤثر في النمو من حيث صفاته ومظاهره,نوعه ومداه،زيادته ونقصانه، نضجه وقصوره، ويتوقف معدل النمو على وراثة خصائص النوع.
    ومن خلال ما تقدم نتوصل إلى ان الحدث يتأثر بالجانب الوراثي,الصالح أو الطالح على حد سواء، حيث ان الصفات غير الصالحة تنتقل اليه أو تخلق الاستعداد للاتصاف بها، وهذا ما يؤكده الواقع.
    ومن الأمثلة المساقة على ذلك دراسة عائلة كالليكاك حين كان جندياً في عهد الثورة الامريكية حيث اقترن مع فتاة ضعيفة العقل كانت خادمه في خان.ثم اقترن عن طريق زواج شرعي بفتاة مدنية ذات ذكاء سوي تزوجها بعد عودته من الحرب.
    ففي السلسلة الناتجة عن زواجه الشرعي لوحظ ان السواد الأعظم من نسله كان سوياً ولا يوجد الا صدف من ضعيف عقل أو مدمن للخمر أو شائن السلوك الجنسي,اما في السلسلة الثانية التي نشأت عن علاقة كالليكاك بفتاة الخان فقد لوحظ عدد كبير جداً من ضعاف العقول ومدمني الخمر والمومسات والمجرمين،وكان هناك بعض الاسوياء،كما ان مصير بعضهم ظل مجهولاً.
    وقد أجري عدد من الدراسات عن جنوح الاحداث وجرائم الكبار بين الصنوف المالمة من التوائم:
    1- التوائم المتماثلين.
    2- التوائم الاخوة من نفس الجنس.
    3- التوائم الاخوة من جنسين متخالفين.
    ْومهما تعددت الاراء حول تفسير ظاهرة الوراثة وعلاقتها بالمحيط في امثلة التوائم فان القدر المتين أو الثابت هو ان الوراثة تخلق في الإنسان الاستعداد للاتصاف بصفة من الصفات النفسية أوالعقلية والتي تؤثر على سيرة الإنسان أو الحدث السلوكية.
    الطفرات والتشوهات الوراثية
    تنتقل الخصائص الوراثية عن طريق المورثات (الجينات) التي تحملها الكرموسومات,وتتأثر المورثات نفسها بعدة عوامل منها: تفاعلها وتأثرها بعضها ببعض,وتفاعلها مع المواد التي تصل اليها من البيئة الخارجية التي تحيا فيها الخلية,وتفاعلها مع المادة الداخلية للخلية,وتفاعلها مع النتائج الكيميائية للمورثات الأخرى,وقد تؤدي هذه العمليات الى تغيير في احدى المورثات وتتأثر الجينات بالعوامل الخارجية مادية كانت أم روحية أو نفسية,فتتأثر بالأشعة الاصطناعية التي تخلق بعض الطفرات الوراثية,وكذلك تتأثر ابتداء بأوضاع المباشرة الجنسية بين الوالدين,وقد دلت الروايات الشريفة المنسوبة الى رسول الله (ص) واهل بيته (عليهم السلام) على هذه النظرية ,إلا أن العلم الحديث لم يبحث عن مثل هذه المظاهر لصعوبة اجراء التجارب على الإنسان ووجود المعوقات الاجماعية والعرفية والدينية,وقد دل الواقع على صحة الروايات وان لم تبحث علمياً.
    Balagh.com
    red rose
    red rose
    ادارية
    ادارية


    انثى
    عدد الرسائل : 5349
    العمر : 35
    البلد : الاردن
    شغلتك بلدنية : انشالله مهندسه جينيه اد الدنيا
    المزاج : مبسووووووطه اخر رواااء
    الأوسمة : الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء Empty
    أوسمة1 : الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء Empty
    أوسمة2 : الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء Untitl131mx8
    تاريخ التسجيل : 05/09/2007
    نقاط : 6712
    السٌّمعَة : 28

    قلم رد: الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء

    مُساهمة من طرف red rose الثلاثاء فبراير 05, 2008 9:11 am

    هاد الموضوع يلي بعتتلي ياه جموله الاموره
    وهي الرابط
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    Romeo
    Romeo
    ايكسلانت
    ايكسلانت


    ذكر
    عدد الرسائل : 1846
    العمر : 36
    تاريخ التسجيل : 06/11/2007
    نقاط : 6722
    السٌّمعَة : 21

    قلم رد: الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء

    مُساهمة من طرف Romeo الثلاثاء فبراير 05, 2008 1:02 pm

    ريد روز انا كلية لغه عربيه قسم تاريخ بس درست علم الوراثه واعرف عنه الكتير بس قبل ما اتكلم فى الجانب العلمى هاتكلم فى الجانب الدينى ربنا خلق الانسان فى احسن صوره وميزه بالعقل عن سائر المخلوقات قال تعالى : (ولقد خلقنا الانسان فى احسن تقويم ) وطبعا اعطاه العقل عشان يميز الصح والغلط واظن لو هايعطيه العقل ده مش هايعطيه عقل غبى ميقدرش يفكر بيه ولا يقدر يستخدمه فى حاجه اظن حتى مش هايبقى ليه اى فائده لذلك الانسان الكافر لا يمكن ان يؤمن فى يوم من الايام لان عقله مش هايقدر يوجهه نحو المله الحق لذلك الصفات الغير ملموسه الانسان بيكتسبها من حياته وبيئته .

    طيب من الناحيه العلميه هاقولك ان الذكاء والغباء وضعف الشخصيه صفات لا تورث بين الاباء والابناء بس هى صفات الناس بتكتسبها من حياتها ومفيش واحد بيعيش طول حياته غبى غير لو هو عاوز كده مش عاوز يفكر يعنى العقل الكويس موجود عند كل الناس بس اللى يقدر يستخدمه صح ويوجهه يعنى زى ما انتى قولتى شخصية الانسان بيبنيها بناء على البيئه المحيطه وهى مالهاش دخل بالوراثه لان البيئه ما بتأثرش على الصفات الوراثيه يعني ما بتجريش تغير على الكروموسوم بس ممكن تحدث طفره زى ما قولتى بس الانسان لا يرث من ابويه الصفات غير الملموسه بس يرث الصفات الملموسه كالشكل والجسم الانف و الاذن و لون العين والشعر لكنه لايرث العقل
    ده رأيى وحاولت ادخل فيه المعلومات اللى درستها وان شاء الله ممكن اطلع على كتاب واجيب منه المعلومات كامله عن الموضوع وابقى اكتبها هنا .
    Admin
    Admin
    Admin
    Admin


    انثى
    عدد الرسائل : 5871
    العمر : 37
    البلد : دمشق
    شغلتك بلدنية : جرافيكية+مهندسة ديكور وعمارة داخلية
    المزاج : good
    تاريخ التسجيل : 29/08/2007
    نقاط : 9027
    السٌّمعَة : 29

    قلم رد: الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء

    مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء فبراير 05, 2008 8:42 pm

    مرحباز روز هلأ اول شي بشكرك علهلسؤال المحير
    تاني رحأنقل الموضوع على العلوم والتكنولوجيا

    تالت شي القصة بدها تفكير
    يعني من وجهة نظري
    ان للوراثة دور بنقل مورثات متل مورثات الذكاء(ان كانت موجودة) وللبيئة دور
    وان شالله بكرة بجبلكون شوية معلومات عن وجهة نظري
    بس لازم ظبتها بمخي اكتر lol!
    red rose
    red rose
    ادارية
    ادارية


    انثى
    عدد الرسائل : 5349
    العمر : 35
    البلد : الاردن
    شغلتك بلدنية : انشالله مهندسه جينيه اد الدنيا
    المزاج : مبسووووووطه اخر رواااء
    الأوسمة : الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء Empty
    أوسمة1 : الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء Empty
    أوسمة2 : الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء Untitl131mx8
    تاريخ التسجيل : 05/09/2007
    نقاط : 6712
    السٌّمعَة : 28

    قلم رد: الوراثه والصفات الغير ملموسه مثل الذكاء

    مُساهمة من طرف red rose الأربعاء فبراير 06, 2008 7:01 am

    شكرا كتير لمروركم
    وشكرا روميو عالمعلومات
    وام السوس عم بستنى المعلومات
    بس روميو
    انا رايي متل رايك بس برضه في شغلات حيرتني مادام الصفات الغير ملموسه ما بتتورث للابناء ليه اوقات منقول عصبي طالع لخاله
    او ذكي لابوه
    مهي لا تورث !!!!
    Admin
    Admin
    Admin
    Admin


    انثى
    عدد الرسائل : 5871
    العمر : 37
    البلد : دمشق
    شغلتك بلدنية : جرافيكية+مهندسة ديكور وعمارة داخلية
    المزاج : good
    تاريخ التسجيل : 29/08/2007
    نقاط : 9027
    السٌّمعَة : 29

    قلم ابحاث جمعتها مؤيدة لفكرة تبادل الوراثة والبيئة الدور في صفة الذكاء

    مُساهمة من طرف Admin الأربعاء فبراير 06, 2008 3:03 pm

    مرحبااااااااااااااز يعني الصراحة متت وانا بجمع هدول الافكار
    وهي متأرجحة بين دور الوراثة ودور البيئة في الصفات الغير ملموسة متل ماسمتها روز عند الانسان
    وطبعا انا مالي مع انو الوراثة هي فقط العامل الاساسي لوجود صفة الذكاء ولا معا انو البيئة هي العامل
    ولكن انا مع ان الاثنين يلعبان دور مشترك واساسي
    ومشان تعرفي روز شغلة
    انو العلماء طبعا لهلأ مختلفين بهلقصة والجدل مازال قائم


    منشان هيك جبت هلأبحاث



    اول بحث:




    البشر يتفاوتون في درجة فهمهم وتعلمهم وكيفية تذكرهم وتفكيرهم
    القدرات العقلية عند الولادة والبيئة تؤثر في تحديد درجة الذكاء





    الناس يختلفون في سرعة فهمهم وسرعة تعلمهم الأشياء وفي كيفية تذكر الأفكار وزمن تذكرها. ويختلفون أيضاً في مقدرتهم على فهم الأفكار، واستخدام معرفتهم في حل المشكلات. فبعض الناس مثلاً يستطيع حل المسائل الرياضية بسرعة، والبعض الآخر يفهم بسرعة كيف تعمل الآلات، وآخرون يستطيعون أن يتعلموا بسهولة كلمات جديدة أو لغة أجنبية. وكل هذه القدرات وقدرات اخرى كثيرة هي عوامل فيما يسمى بالذكاء.



    ما هو الذكاء

    لم يوجد إلى هذا الوقت تعريف مقبول عالمياً لكلمة ذكاء. ولكن يقول العلماء ان الشخص يعد ذكياً بقدر ما تتوافر عنده القدرات المذكورة أعلاه. وبالرغم ان هذه القدرات ومثيلاتها مترابطة نسبياً، فإن الشخص يمكن أن يكون متفوقاً في بعضها وضعيفاً في اخرى. والشخص الذي يحفظ الاسماء والتواريخ يمكن أن يرتبك عند اجراء عملية قسمة، وربما آخر لديه موهبة مبدعة في الفن أو الموسيقى أو له مقدرة ابتكارية، يمكن ان يفتقر إلى قدرات اخرى مرتبطة بالذكاء، وعلى الرغم من ان الابداع والذكاء مترابطان، -كما هو معروف - فإن بعض الناس من ذوي الذكاء فوق المتوسط يتصرفون تصرفاً ضعيفاً حين يواجهون بمشكلات جديدة بالنسبة لهم.

    وأحياناً يعد الذكاء مجموعة صفات من شأنها أن تؤدي إلى النجاح في المدرسة مثلاً، ولكن بعض القدرات كالمهارات الآلية، لا تستخدم في المدارس استخداماً واسعاً. ونتيجة لذلك، تتضمن الاختبارات المصممة لقياس الذكاء أسئلة قليلة ذات صلة بالمهارات الآلية. يضاف إلى ذلك أن اختبارات نسبة الذكاء لا تركز على الابتكار. وهكذا تقدم صورة غير كاملة للعوامل العديدة التي تتصل بالذكاء.



    من أين يأتي؟

    يعتمد ذكاء الشخص على الوراثة والبيئة، وكل شخص يولد ومعه مقدرة عقلية معينة تؤثر في تحديد درجة ذكائه حين يصبح يافعاً، ان تطوير هذه المقدرة يتأثر بخلفية الشخص، فالشبان الذين سبق لهم ان عانوا من سوء التغذية الشديدة في الطفولة يمكن أن يكونوا غير قادرين على تطوير قدراتهم الطبيعية وبالمثل فإن الأطفال الذين يضربون أو يوبخون من قبل أولياء أمورهم، يمكن ان ينتابهم اضطراب يعوق تطور مواهبهم العقلية وكثير من الأطفال الذين يتعرضون للتمييز بسبب عرقهم أو جنسيتهم أو علة جسدية ما يخفقون كذلك في تطوير مقدراتهم الطبيعية إلى اقصى حد ممكن.



    الخلاف حول الذكاء

    اختلف العلماء منذ أمد بعيد حول الأهمية النسبية للوراثة والبيئة في تحديد الذكاء. وفي الستينات من القرن العشرين وجد الباحثون ان الأطفال الذين سبق لهم أن أتموا برامج خاصة، قبل المدرسة، أحرزوا مكاسب في نسبة الذكاء وصلت إلى 15 نقطة، بينما اظهرت دراسات اخرى أن الأطفال يعانون في تطوير الذكاء إذا كانوا قد تعرضوا لاهمال شديد أو كانوا قد تلقوا قدراً متدنياً من التحفيز العقلي، لذلك يؤكد بعض علماء النفس أهمية البيئة في تحديد نسبة الذكاء.

    وهناك علماء نفس آخرون يقيمون وزناً أكبر للوراثة، ولفهم تأثير كل من الوراثة والبيئة على النمط الظاهري فقد درس الباحثون عادة التوائم المتطابقة التي تحمل نفس النمط الجنسي.

    وقد اوضحت هذه الدراسات ان التوأمين المتطابقين اللذين لهما الجينات نفسها تماماً يحرزان نتائج متطابقة تقريباً في نسبة الذكاء.. ومن جهة اخرى فإن التوأمين الشقيقين اللذين يتشابهان بمقدار ما يتشابه به الأخوة العاديون لا يحرزان نتائج متطابقة في نسبة الذكاء كالتي يحرزها التوأمان المتطابقان يضاف إلى ذلك أن التوأمين المتطابقين اللذين تتبناهما اسر مختلفة في طفولتهما، يحرزان أيضاً نتائج متماثلة في نسبة الذكاء بعد بلوغهما.

    ويخلص معظم العلماء إلى ان كلا من الوراثة والبيئة مهم في تحديد الذكاء، ولكن كلا منهما يحد من تأثيرالاخر، أي انهم يعتقدون ان الامكانات الوراثية للشخص بالنسبة للذكاء، لا يمكن أن تؤتي ثمارها الا في بيئة مواتية، ولكنهم أيضاً يعتقدون ان البيئة مهما كانت ايجابيتها، لا تستطيع ان توجد امكانات الذكاء بدون عامل الوراثة.

    وتعتبر الذاكرة هي احدى القدرات التي يتألف منها الذكاء وبدونها يستحيل على الإنسان حفظ معلومات اكتسبها من سابق تجربته، وتتوقف الذاكرة اساساً على قدرة الدماغ وتسجيل المعلومات والاساسات والصور، ويتذكر الإنسان الاحساسات، منها المحزن والمفرح، وتكون ذكريات الحس والسمع والذوق والشم والبصر حصيلة كافية يستعملها المخ بطرائق عدة لاستعادة تجاربه السابقة.

    وهناك بعض الأفكار التي تفوق الواقع مثل التنبؤات وتكوين أفكار جديدة وآراء، فإذا استمر الإنسان في تخزين معلوماته زاد في ذلك من تعقيد الذاكرة فقد يستوعب الشخص اشياء اكثر من غيره، فلدى بعض الاشخاص قدرة على استيعاب ما يسمعونه من مناقشات ولدى البعض الآخر قدرة على استعادة الصور، ومن بين هؤلاء من يصف الاشياء بدقة وحذر يحسد عليهما. والذاكرة كلمة معناها التذكر ومن ذلك القدرة على تذكر الاحداث فور حدوثها واضافتها إلى المخزون. ويبدو ان الذاكرة اقوى ما تكون عند الصغار.
    المصدر ة: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] m/2005/04/11/article55534.ht ml







    البحث التاني:





    يقول العلماء المؤيدون لعلاقة الجينات بالذكاء ( أن الدليل الراسخ يظهر وجود رابطة واضحة متنامية بين الجينات والذكاء ، فكلتا نتفق على أن الطفل المصاب بمثل أزمة داون أي بكروموسوم ثالث يضاف إلى الزوج الواحد والعشرين ايظهر عليه تفلطح في مؤخرة جمجمته بصورة مميزة وأتساع في المسافة بين العينين وقصر القامة مع إمتلائها وكثيراً ما يظهر عليه تخلف عقلي 0 ( ص 237 التنبؤ الوراثي ) فالمشكلة في رأي هؤلاء العلماء إذن ليست في التساؤل عما إذا كان للجينات تأثير على الذكاء ، فان لها فعلاً هذا التأثير ، وإنما هي بالاحرى هل تؤثر الجينات في الذكاء (الطبيعي) ؟ واذا كان كذلك الامر فكيف تتفاعللا مع العوامل البيئية لتعزز أو تحدد العناصر التي تشكل معاُ القدرة الذهنية للفرد ؟ هل تستطيع الجينات أن تخلق فروقاً خفية داخل المجاميع أو بين الافراد ؟ أو أن دور التدريب والتربية هو من القوة بحيث يطمس دور الجينات في الضبط الدقيق أو في الاستهداف القليل الذي تقترمه ؟ وهكذا يجيب هؤلاء العلماء على هذا التساؤل بقوله ( أن الاختبارات النفسية ودراسات التوائم الاخوية والمتطابقة والتوائم المتطابقة التي نشأت منفصلة والابحاث التي اجريت على افراد العائلات ، كل هذا بدل بطريقة ثابتة إلى حد ملحوظ على أن الذكاء ربما يكون الصفة الاكثر توارثاً بين الصفات السوية السلوكية والشخصية وتدل كل هذه الدراسات المرة تلو الاخرى علما أن الجينات توجه على الاقل خمسين في المائة من الذكاء ( ن م ص 219) وحيثما يبحث هؤلاء العلماء على أدلة أخرى يقولون بأن معامل الذكاء وكروموسوم أكس الهش الذي تم أكتشافه عام 1969 في بحث عن أسباب التخلف العقلي في أحدى العائلات فيه الدليل على وراثة التخلف والذكاء حيث يعتبر هذا الكروموسوم دليلاً على التخلف العقلي وأن التخلف العقلي نتيجة له وهو كما هو معروف يصيب الذكور أساساً لأنهم يحملون نسخة واحدة فقط من كروموسوم أكس أما الأناث فيحملون أثنين منه مما يسمح أن يحجب أحدهما الآخر لذا فقد أعتبره العلماء مسؤولاً عند القصور العقلي عند 30% من النساء اللواتي يحملنه .
    كذلك حينما بحث العلماء عن مرض تبول الكيتون الفبنولي حيث وجدوا أن الأطفال الذين يلتقطون نسختين من جين pkv واحدة من كل الوالدين يصابون بهذا المرض وإذا لم يعالجوا فأنهم يعانون من تخلف عقلي شديد بل أن الدراسات الأخرى أثبتت علاقة معامل الذكاء بفصائل الدم فمن يملكون فصيلة الدم A2 لديهم تفوق في الذكاء بدرجة بسيطة ولكنها ذت دلالة ، وهذا يدل على أمكانية الربط بين عوامل الدم ومجموعة الجينات التي تؤثر في معامل الذكاء .
    على أن الأجتهاد في تقييم مقاييس الذكاء أوصل العلماء إلى أن مقاييس الذكاء هي في أحسن الأحوال ما لا يصلح إلا داخل حضارات متجانسة فمقارنة معامل الذكاء لأفراد في حضارتين مختلفتين أمر لا يقبله العقل أزاد أختلاف قيمها .
    ولأثبات هذا الأمر قامت أحدى الباحثات ( ساندرا سكار ) وهي تعمل في جامعة مينيسوتا بدراسة نتائج أختبارات معامل الذكاء ( lQ ) التي أجريت على الأطفال سود تم تبنيهم في بيوت بيض ، وعادة فأن درجات السود تقل في المتوسط بخمس عشرة نقطة عن درجات البيض في أختبارات معامل الذكاء الأكثر شيوعاً ، وهي نتيجة أدت لتوجيه أفكار العديد من العلماء نحو أعتبار أن السود منحطون فطرياً ، على أن السيدة سكار قد وجدت أن الأطفال السود الذين نشأوا في بيوت بيض يكتسبون ما متوسطه ست عشر نقطة أكثر من السود الذين يبقون في بيوت سود ، وفوق ذلك فكلما كان الطفل أو الطفلة أصغر عند التبني زاد الفارق في معامل الذكاء ، فالتغيرات القصوى ي البيئة لها تأثير أساسي على درجات الأطفال في الأختبار وهو ما يدل على تأثير التربية في أي مما يقيسه الأختبار أن هذه النتائج لا تعني أن الوراثة تلعب دوراً تافهاً في الذكاء لأن سكار وجدت أيضاً في داخل كل عائلة ، تكون معاملات الذكاء عند الأطفال الأقرباء بالدم أكثر تقارباً فيما بينهم من معاملات الذكاء بين الأطفال غير الأقرباء ، فالضبط الدقيق الذي تقدم به بيئة العائلة لا يستطيع أن يحجب الأتجاهات العامة التي تحكمها الوراثة ، وهكذا أستنتج العلماء ( أن الجينات تلعب دوراً في تحديد معامل الذكاء حتى ولو كنا لانعرف بالضبط ما الذي تقيسه أختبارات معامل الذكاء ص 240 التنبؤ الوراثي ) .
    ولم تقف دراسة علاقة الذكاء بالجينات الوراثية عند هذا الحدود فقط بل أمتدت إلى دراسة الجينات والشخصية ، التي هي أكثر وجه ملحوظ للذكاء وسلوك الوعي كما أنه الشخصية هي أكثر الوجوه تعرضاً للقياس وأكثرها تعرضاً لخلاف الرأي ومما وجده العلماء أن هناك تأثيراً وراثياً واضحاً على عنصر كل من عناصر الشخصية حتى في مجال الأنطوائية والأنبساطية التي كانوا يعتقدون أنها الصفات الأقل عرضة للتأثر بالوراثة وأنها صفة موجهة بالتربية والنشأة أكثر من أي شخص آخر ، إلا أن العلماء وجدوا في أختباراتهم النفسية ودراسة التوائم والتبني أنها كلها تؤيد أن قدرة المرء على الأنسجام مع الآخرين فيها عنصر وراثي أكيد أي أن لها أصلاً بالجينات الأنسانية .
    لقد قام العالمان ( هورن وبلومن ) ( من جامعة تكساس وجامعة كلورادو ) بفحص سجلات ( 15,900) توأم يحتفض به مجلس البحث القومي فتوصلا إلى نتائج تقول أنه فيما يقرب من خمسين عاملاً من عوامل الشخصية ( الوراثية ، والأنطواء والأنبساط وغيرها ) كانت التوائم المتطابقة أكثر تشابهاً من التوائم الأخوية مما يدل على وجود عنصر وراثي وراء هذه العوامل ، ويبحث علماء آخرون في أختباراتهم عن الوجدانية ومستوى الطاقة والسلوك المندفع وعكسه ( أي السلوك القابل للتنبؤ ) والمستويات العامة للنشاط الحافز.
    ترى إذا كانت الهندسة الوراثية تستطيع أن تعالج الجينات المسببة للأمراض ألاتستطيع أن تعالج جينات الذكاء فتجعل الأنسان بقياس ذكائي يتجاوز 200 قيمة عددية من سلم الذكاء الخارق ؟



    البحث التالت:



    ينمو الطفل المبدع في إطار اجتماعي ولايستطيع الخروج عن هذا الإطار وأول مجتمع يتعامل معه الطفل هو الأسرة، ويستمر هذا التعامل طويلاً والمتمثل في غرس القيم والاتجاهات والعادات والتقاليد السائدة داخل المجتمع والذي تعتبر الأسرة جزء منه، والأسرة تُشع باستمرار جوانب من السلوك والقيم والاتجاهات، وتعتبر بعض جوانب هذه الإشعاعات بمثابة قوى الجذب والاحتضان للإمكانيات الإبداعية وإثارتها في العقول وبثها في والأفكار.
    ومهما يقال عن دور العوامل الوراثية في الإبداع، فإن المناخ الاجتماعي للأسرة والمجتمع، يبقى كحقيقة تؤكد على الأقل بأن استعدادات الإنسان الوراثية يمكن أن تخمل أو تنشط بمقدار الفرص التي يتيحها المجتمع متمثلاً في الأسرة والمؤسسات الأخرى أمام الفرد وما يقدمه من إشباعات للاحتياجات العقلية والتعبيرية المختلفة؛ وما يقدمه من فرص اختلاف ومدى احترام المجتمع لحرية الرأي والاستقلالية، فالشخص ذو الاستعداد الإبداعي ينمو في بيئة أسرية يستجيب لها ويتكيّف معها حسب الظروف الاجتماعية المتاحة، فهي التي تحدد حاجات الفرد الشخصية واتجاهاته ودوافعه للاستقلال، وتصبح هذه الاستجابات من جديد موضوعاً لقبول المجتمع أو رفضها لتشجيعه أو إحباطه، ومن المبادئ السلوكية المعروفة أن أنماط السلوك التي تُشجع يتم تدعيمها، وهذا يساعد على تكرار السلوك وتثبيته، وأما إذا حدث العكس فإنها تختفي وتتلاشى أو تكبث، لعل تجربة إسكِنر في مجال التعزيز السلبي والإيجابي على الحمامة تؤكد ذلك. وهذا مايحدث أيضاً بالنسبة لعلاقة المناخ الاجتماعي العام بالسلوك الإبداعي، فالاستجابات الإبداعية التي تصدر من بعض الأفراد تصبح موضوعاً لتشجيع المجتمع أو عقابه، ومن تم تؤدي إلى شيوع الإبداع أو اختفائه.



    وشكرا اقرأوهم على مهل خالص

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 7:10 pm