عن عبد الله بن أبي أوفى – رضي الله عنه
قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من كانت له إلى الله حاجة أو إلى أحد من بني آدم فليتوضأ وليحسن الوضوء، وليصل ركعتين، ثم ليثن على الله، وليصل على النبي، ثم ليقل :
لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم، الحمد لله رب العالمين، أسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك، والعصمة من كل ذنب، والغنيمة من كل بر، والسلامة من كل إثم، لا تدع لي ذنبا إلا غفرته، ولا هما إلا فرجته، ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين ". أخرجه الترمذي وابن ماجه
وزاد ابن ماجه بعد قوله : " يا أرحم الراحمين " ثم يسأل من أمر الدنيا والآخرة ما شا فإنه يقدر .
صلاة الحاجة ودعاؤها
وعن عثمان بن حنيف – رضي الله عنه- أن أعمى أتى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ادع الله أن يكشف لي عن بصري قال : أو أدعك قال : يا رسول الله إنه قد شق على ذهاب بصري، قال : " فانطلق فتوضأ ثم صل ركعتين ثم قل : اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيي محمد نبي الرحمة، يا محمد إني أتوجه إلى ربي بك أن يكشف لي عن بصري، اللهم شفعه في وشفعني في نفسي، فرجع وقد كشف الله عن بصره "1". أخرجه الترمذي
"1" هذا التوجيه حدث والنبي صلى الله عليه وسلم حي.
قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من كانت له إلى الله حاجة أو إلى أحد من بني آدم فليتوضأ وليحسن الوضوء، وليصل ركعتين، ثم ليثن على الله، وليصل على النبي، ثم ليقل :
لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم، الحمد لله رب العالمين، أسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك، والعصمة من كل ذنب، والغنيمة من كل بر، والسلامة من كل إثم، لا تدع لي ذنبا إلا غفرته، ولا هما إلا فرجته، ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين ". أخرجه الترمذي وابن ماجه
وزاد ابن ماجه بعد قوله : " يا أرحم الراحمين " ثم يسأل من أمر الدنيا والآخرة ما شا فإنه يقدر .
صلاة الحاجة ودعاؤها
وعن عثمان بن حنيف – رضي الله عنه- أن أعمى أتى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ادع الله أن يكشف لي عن بصري قال : أو أدعك قال : يا رسول الله إنه قد شق على ذهاب بصري، قال : " فانطلق فتوضأ ثم صل ركعتين ثم قل : اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيي محمد نبي الرحمة، يا محمد إني أتوجه إلى ربي بك أن يكشف لي عن بصري، اللهم شفعه في وشفعني في نفسي، فرجع وقد كشف الله عن بصره "1". أخرجه الترمذي
"1" هذا التوجيه حدث والنبي صلى الله عليه وسلم حي.