من طرف لميس88 الثلاثاء يوليو 08, 2008 2:24 pmخوان الغول
تبدأ قصة المسلسل مع الرجل الثري فرانشيكسكو دي آل كاسر الذي يكتشف ان لديه ولد يدعى "خوان " من إمراة قد عرفها سابقا من خلال علاقة غير شرعية ...
زوجته صوفيا تعرف بالأمر فتكره الصبي حتى قبل آن تراه ....ويقرر فرانشيكو دي آل كاسر ان يحضر الولد إلى المنزل لكن دون اشهاره بأنه ولده ويحمل دمه ...لكنه وفي ليلة واحدة قبل ان يتعرض لحادث يكتب رسالة إلى المحامي "دون مانويل" يعترف فيها بالولد خوان إبن له ..تحدث بعض المفارقات فيسقط فرانشيسكو في اليوم التالي عن ظهر جواده ويصاب إصابة بالغة ...فتقوم صوفيا زوجته بطرد الولد خوان وخاصة ان ولدها الصغير آندريس قد تعلق به ...
تسرق صوفيا الرسالة وتخفيها حتى لاتصل إلى دون مانويل وتحتفظ بها ...
بعد مرور عدة سنوات يكبر الأولاد ..فيصبح "خوان " معروف في البلدة بخوان الغول ..وهو رجل قاسي وصلب ويخاف منه بعض الناس ..ويتعرف على فتاة من عائلة نبيلة تدعى " آيمي " فتصبح بينهما علاقة ..وكانت آيمي قد تعرفت في وقت سابق في المدينة على " آندريس" والمعروف ان آندريس هو خطيب أختها "مونيكا" منذ آن كانوا أطفالاً ..وذلك لأن صوفيا هي قريبة لأم الفتاتين...وهي التي سوف تقود باختيار مونيكا خطيبة لأبنها منذ آن كانت طفلة ....وسوف تهتم صوفيا بتدريس الطفلة الثانية آيمي في المدينة وذلك لترفع بعض العبئ المادي عن قريبتها الكونتيسة كاتلينا المفلسة ...
تكبر "موينكا" على فكرة أنها خطيبة آندريس آل كاسر وتنتظره بفارغ الصبر حتى ياتي اليوم الذي سوف تتزوج من آندريس كما كانت امها وخالتها صوفيا تقولان لها ...لكنه عندما يتعرف على آيمي في المدينة يعجب فيها ..وبعد ذلك يخبر امه أنه يريد الزواج منها ..وعندما امه تخبره أنه مخطوب لمونيكا منذ أن كانوا صغارا يقول لها بانه لايتذكر ..كما انهما كانوا اطفالا وهي التي رتبت لأمر الخطبة ....
مونيكا الفتاة الرقيقة والحساسة ..عندما تكتشف ان آندريس لايريدها زوجة له ..تصاب بالحزن الشديد فتقرر الدخول إلى الدير لتصبح راهبة ...
في هذه الأثناء يقرر آندريس التقدم لخطبة شقيقيتها آيمي التي تمثل أمامه مظهر البراءة والطهر ..وهي في المقابل تكون على علاقة بخوان الغول الذي لاحقته منذ وصولها إلى البلدة فأخذت تتجسس عليه وهو في بيته البحري حتى أصبحت بينهما في النهاية علاقة حميمة...في هذه الأثناء تصادف مونيكا خوان وتتعرف عليه في مواقف مختلفة ...فتره عند البحر ..وبعد ذلك يفاجأها عندما تكون هي في غرفة آيمي ويدخل هو من الشرفة طناً منه بانها آيمي فترتعب منه ...فتتشاجر مع اختها وتسألها ما هي علاقتها باللص خوان الغول ...فتنكر آيمي أنها على علاقة به وتخبره بانه بائع سمك كان يريدها ان تساعده ..فتقول لها موينكا بانها تمكذب لن خوان الغول الجميع يعرفه هنا بانه بحار لص.... في هذه الأثناء تتم خطبة آندرييس وآيمي دون ان يعلم خوان بذلك ....
فتتعرض مونيكا للمرض خصوصاً بعد ان عرفت ان آندريس فضل آيمي عليهااا وذلك لأنها تظن انها تحبه ..فتأتيها الأحلام ..وتحلم به دائما ..فتجلس وهي تبكي وتستغفر ربهاا ...وبعد معاناتها مع حبها لآندريس ودخولها الدير تتعرض للمرض ...فيرفض الرهبان دعوتها لأن تكون راهبة فتصاب بخيبة امل ....
في هذه الأثناء خوان الغول يقرر ان يقوم برحلته البحرية الأخيرة ليصبح رجل ثري حتى يكون مستعد للتقدم لعائلة آيمي ..ووعدته آيمي بالزواج منه ...وعندما يرحل مع اصدقاءه البحارة ..يشاع خبر انه تم القبض عليه وسجن لمدة 10 سنوات
في يوم زواج آيمي من آندريس ..يصل خوان من رحلته وهو رجل ثري ..ويذهب لدون مانويل "ناصحه والذي يحبه كأب " فيخبره أنه يريد ان يكون رجلاً بعيدا عن متاعب القانون وذلك لأنه يريد أن يتزوج ..ويريد بان تكون جميع اعماله قانوينة وشرعية ...فالمعروف عن خوان ورجاله انهم يقومون باعمال غير مشورعة كبحارة ....
بعد ذلك يخبر خوان المحامي دون مانويل انه يرغب في الزواج من فتاة من عائلة نبيلة تدعى آيمي ..فيصدم المحامي ويخبره بان آيمي تزوجت من آندريس بالأمس.. فيغضب خوان الغول ويذهب إلى مزرعة آندريس دي آل كاسر ولديه رغبة قوية في قتال آندريس ...و أخذ آيمي بالقوة معه والرحيل من هناك لنها وعدته بالزواج وبعد ذلك الأنتقام منها لما فعلته به ...
لكنه ما ان يصل للمزرعة حتى يلتقي بمونيكا ..وتتوسله أن يرحل وان لايحدث فضيعة لعائلتها ...ومن شدة غضبه يخبرها أن اختها طكانت عشيقته لمدة أشهر ...
فتصاب بالحرج ...وتطلب منه ان يترك آندريس وشانه فهو لايعرف أي شيئ ..ومن الظلم أن يتقاتل مع آندريس وهو بريئ ....وتضطر مونيكا للكذب عليه وأخباره ان آندريس واختها سافرا الى أوربا لشهر العسل ..ولكن في اللحظة نفسها يظهر ىندريس ويرى خوان ..فيرحب به ...وكان آندريس قد ذهب لرؤية خوان عندما وصل إلى البلدة قادماً من اوربا ..لكن خوان كان قد استقبله بغرور وتعالي ....وفي احد الأيام تعرض خوان لمشكلة عندما تتشاجر مع بعض المقامرين في الحانة وسجن ..فذهب آندريس بنفسه ليخرجه ..وهذا ما زاد من غضب خوان لنه يرفض مساعدة احد ...ولام المحامي مانويل لأنه طلب مساعدة ىندريس ...
آندريس في المقابل رجل نبيل ويرى خوان انسان جيد لولا ظروفه وهو لا يعرف انه اخوه الأكبر ..فقط خوان ودون مانويل يعرفان بالأمر ..
تبدأ قصة المسلسل مع الرجل الثري فرانشيكسكو دي آل كاسر الذي يكتشف ان لديه ولد يدعى "خوان " من إمراة قد عرفها سابقا من خلال علاقة غير شرعية ...
زوجته صوفيا تعرف بالأمر فتكره الصبي حتى قبل آن تراه ....ويقرر فرانشيكو دي آل كاسر ان يحضر الولد إلى المنزل لكن دون اشهاره بأنه ولده ويحمل دمه ...لكنه وفي ليلة واحدة قبل ان يتعرض لحادث يكتب رسالة إلى المحامي "دون مانويل" يعترف فيها بالولد خوان إبن له ..تحدث بعض المفارقات فيسقط فرانشيسكو في اليوم التالي عن ظهر جواده ويصاب إصابة بالغة ...فتقوم صوفيا زوجته بطرد الولد خوان وخاصة ان ولدها الصغير آندريس قد تعلق به ...
تسرق صوفيا الرسالة وتخفيها حتى لاتصل إلى دون مانويل وتحتفظ بها ...
بعد مرور عدة سنوات يكبر الأولاد ..فيصبح "خوان " معروف في البلدة بخوان الغول ..وهو رجل قاسي وصلب ويخاف منه بعض الناس ..ويتعرف على فتاة من عائلة نبيلة تدعى " آيمي " فتصبح بينهما علاقة ..وكانت آيمي قد تعرفت في وقت سابق في المدينة على " آندريس" والمعروف ان آندريس هو خطيب أختها "مونيكا" منذ آن كانوا أطفالاً ..وذلك لأن صوفيا هي قريبة لأم الفتاتين...وهي التي سوف تقود باختيار مونيكا خطيبة لأبنها منذ آن كانت طفلة ....وسوف تهتم صوفيا بتدريس الطفلة الثانية آيمي في المدينة وذلك لترفع بعض العبئ المادي عن قريبتها الكونتيسة كاتلينا المفلسة ...
تكبر "موينكا" على فكرة أنها خطيبة آندريس آل كاسر وتنتظره بفارغ الصبر حتى ياتي اليوم الذي سوف تتزوج من آندريس كما كانت امها وخالتها صوفيا تقولان لها ...لكنه عندما يتعرف على آيمي في المدينة يعجب فيها ..وبعد ذلك يخبر امه أنه يريد الزواج منها ..وعندما امه تخبره أنه مخطوب لمونيكا منذ أن كانوا صغارا يقول لها بانه لايتذكر ..كما انهما كانوا اطفالا وهي التي رتبت لأمر الخطبة ....
مونيكا الفتاة الرقيقة والحساسة ..عندما تكتشف ان آندريس لايريدها زوجة له ..تصاب بالحزن الشديد فتقرر الدخول إلى الدير لتصبح راهبة ...
في هذه الأثناء يقرر آندريس التقدم لخطبة شقيقيتها آيمي التي تمثل أمامه مظهر البراءة والطهر ..وهي في المقابل تكون على علاقة بخوان الغول الذي لاحقته منذ وصولها إلى البلدة فأخذت تتجسس عليه وهو في بيته البحري حتى أصبحت بينهما في النهاية علاقة حميمة...في هذه الأثناء تصادف مونيكا خوان وتتعرف عليه في مواقف مختلفة ...فتره عند البحر ..وبعد ذلك يفاجأها عندما تكون هي في غرفة آيمي ويدخل هو من الشرفة طناً منه بانها آيمي فترتعب منه ...فتتشاجر مع اختها وتسألها ما هي علاقتها باللص خوان الغول ...فتنكر آيمي أنها على علاقة به وتخبره بانه بائع سمك كان يريدها ان تساعده ..فتقول لها موينكا بانها تمكذب لن خوان الغول الجميع يعرفه هنا بانه بحار لص.... في هذه الأثناء تتم خطبة آندرييس وآيمي دون ان يعلم خوان بذلك ....
فتتعرض مونيكا للمرض خصوصاً بعد ان عرفت ان آندريس فضل آيمي عليهااا وذلك لأنها تظن انها تحبه ..فتأتيها الأحلام ..وتحلم به دائما ..فتجلس وهي تبكي وتستغفر ربهاا ...وبعد معاناتها مع حبها لآندريس ودخولها الدير تتعرض للمرض ...فيرفض الرهبان دعوتها لأن تكون راهبة فتصاب بخيبة امل ....
في هذه الأثناء خوان الغول يقرر ان يقوم برحلته البحرية الأخيرة ليصبح رجل ثري حتى يكون مستعد للتقدم لعائلة آيمي ..ووعدته آيمي بالزواج منه ...وعندما يرحل مع اصدقاءه البحارة ..يشاع خبر انه تم القبض عليه وسجن لمدة 10 سنوات
في يوم زواج آيمي من آندريس ..يصل خوان من رحلته وهو رجل ثري ..ويذهب لدون مانويل "ناصحه والذي يحبه كأب " فيخبره أنه يريد ان يكون رجلاً بعيدا عن متاعب القانون وذلك لأنه يريد أن يتزوج ..ويريد بان تكون جميع اعماله قانوينة وشرعية ...فالمعروف عن خوان ورجاله انهم يقومون باعمال غير مشورعة كبحارة ....
بعد ذلك يخبر خوان المحامي دون مانويل انه يرغب في الزواج من فتاة من عائلة نبيلة تدعى آيمي ..فيصدم المحامي ويخبره بان آيمي تزوجت من آندريس بالأمس.. فيغضب خوان الغول ويذهب إلى مزرعة آندريس دي آل كاسر ولديه رغبة قوية في قتال آندريس ...و أخذ آيمي بالقوة معه والرحيل من هناك لنها وعدته بالزواج وبعد ذلك الأنتقام منها لما فعلته به ...
لكنه ما ان يصل للمزرعة حتى يلتقي بمونيكا ..وتتوسله أن يرحل وان لايحدث فضيعة لعائلتها ...ومن شدة غضبه يخبرها أن اختها طكانت عشيقته لمدة أشهر ...
فتصاب بالحرج ...وتطلب منه ان يترك آندريس وشانه فهو لايعرف أي شيئ ..ومن الظلم أن يتقاتل مع آندريس وهو بريئ ....وتضطر مونيكا للكذب عليه وأخباره ان آندريس واختها سافرا الى أوربا لشهر العسل ..ولكن في اللحظة نفسها يظهر ىندريس ويرى خوان ..فيرحب به ...وكان آندريس قد ذهب لرؤية خوان عندما وصل إلى البلدة قادماً من اوربا ..لكن خوان كان قد استقبله بغرور وتعالي ....وفي احد الأيام تعرض خوان لمشكلة عندما تتشاجر مع بعض المقامرين في الحانة وسجن ..فذهب آندريس بنفسه ليخرجه ..وهذا ما زاد من غضب خوان لنه يرفض مساعدة احد ...ولام المحامي مانويل لأنه طلب مساعدة ىندريس ...
آندريس في المقابل رجل نبيل ويرى خوان انسان جيد لولا ظروفه وهو لا يعرف انه اخوه الأكبر ..فقط خوان ودون مانويل يعرفان بالأمر ..
