هى قصه يرويها عضو فى منتدى ازهرواى هو موقع الازهر شبه الرسمى لجامعتى اسم العضو ابن سيرين شاب محترم حتى الكل وثق فى كلامه وصدقه لانه شاب متدين حتى هو اقسم ان كل شئ فى القصه حدث بالفعل
فيقول
فيقول
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
اْود ان أروي لكم قصة او حادثة غريبة و عجيبة حصلت معي.........
قبل عدة أيام كنت متعب و أردت ان أنام و كان ذلك بعد صلاة المغرب
المهم انني ذهبت و استلقيت على الفراش و كنت حينها واعي اْي احاول ان انام لأن النوم كان لا يراود جفوني
كانت حينها الأنوار مطفئة و السواد يغلب معظم المكان و ظللت في السرير وقتا يقرب على النصف ساعة أو يزيد.....
و بعد ذلك الوقت حدث الأمر العجيب الذي افتتحت هذا الموضوع لكتابته لكم.....!!!!!
"و يشهد الله على ما أقوله لكم و انا مسؤول أمامه يوم القيامة"
شعرت و بدون مقدمات بعدم راحة و ان هناك جن يريدون ايذائي او اْفزاعي !!!
و احسست بوجودهم و فجأة و بشكل ومضي خاطف اٍنفتحت "بؤرة أثيرية في الهواء" و أطل منها مسخ شيطاني قبيح المنظر الى اْبعد حد !!!!!!
و لقد رأيته بقلبي (اي ان الوعي انتقل الى القلب لأجزاء من الثانية) و بعدها احسست ان هناك جن و شياطين حاقدة تحوم حولي لاٍفزاعي او لتسبب لي الضيق , فقرأت آيات قرآنية و بعض الاذكار و بعدها لمحت بعض الجن و لكن لم يكن كالأول فقد لمحتهم من خلال شفافية من الله , فأدركت انهم حاقدون و ان الاول هو اْشرسهم و هو "عفريت" المهم احسست انهم تسلطهم خف بعد قرائتي لآية الكرسي و سورة الفاتحة و لكنهم لا زالوا يحومون طيراناً في المكان و انا في حينها حقيقة كنت في موقف متحدي لم ان مترهبا منهم و لكن لم اكن مطماٍن حقيقة... فقلت في نفسي اعرف اية تدمرهم (آمن الرسول) فعند تلاوتي لها احسست ان كيدهم بدأ يضعف بقوة و انهم بدءوا يتوجّسون , و حينها والله الذي لا اله الا هو اْحسست بحفيف اْجنحة الملائكة حولي و اْحسست بطمأنينه.
فقلت من يضمن انهم لن يعودوا عندما اكون في النوم و يأتون على هيئة كابوس و جواثيم , فقرأت القلاقل (الاخلاص-الفلق-الناس) و نفث و مسحت على بدني ثلاثا كما امرنا رسول لله(ص) و في حينها احسست ان هناك هالة نورانية من الرحمن احاطتني تماما و جعلت بيني و بينهم برزخا , و احسست حينها انني عُصمت منهم تماما و انهم يأسوا حتى استشففتهم في الهواء بعيدا يقولون ليس لنا عليه سبيل !!
و اْحسست انهم بدأوا ينفرون خائبي الآمال و استلقيت على يميني مطمئننا فأحسست ان هناك احدهم و لعله اْقواهم "العفريت" بجانب رأسي من الخلف و على ارتفاع بسيط , و كان على هيئة غلالة هلامية بيضاوية ليست كبيرة و انه يحاول محاولة البائس ان يزعجني فقلت في نفسي لقد أدركت مكانه فلماذا لا أوجه له ضربة على وجهه لعلها ان تؤثر فيه... و فعلا فقمت بتحريك يدي خفيفا حتى لا يشعر و يبتعد.. و قمت بتوجيه ضربة (بكفي الأيمن) على وجه الشيطان الحاقد و احسست انها اصابته و اْثرّت عليه...!!!
الحقيقة كنت مستغرب من الأمر فلم اكن متخيل ان ذلك ممكن.. و لكن الأعجب و الأغرب انني سمعت صوته و صراخه أي انه أخذ يتأوّى و يبكي و يتألم و انسحب من المكان خائبا.
و الحمدلله احسست بعدها براحة تامة و اني انتصرت عليهم و ان الله أيدّني فله الحمد و المنّة.
_________________________________________________
و الخلاصة او العبرة من الحادثة التي حصلت معي حقيقة و رويتها لكم.....؛
-أن الانسان ينبغي ان يتمسك بربه و ان من حفظ الله حفظه الله (احفظ الله يحفظك) و ان كيد الشيطان اضعف مما يُتصور و انه لا يتمكن الا على من خلا قلبه من ذكر الله , و ان الانسان قد يكون ملتزم و مع هذا قد يتسلط عليه الشيطان ليشوش عليه كما هو الحال مع شياطين الاٍنس , و حتى الانبياء و الصالحين كان الجن يؤذونهم و يكيدوا لهم و لكن الله كان يؤيدهم و ينصرهم على اعدائهم.
-ان ذكر الله يحفظ من شياطين الجن و الاٍنس.
و الله أعلم
بسم الله الرحمن الرحيم
اْود ان أروي لكم قصة او حادثة غريبة و عجيبة حصلت معي.........
قبل عدة أيام كنت متعب و أردت ان أنام و كان ذلك بعد صلاة المغرب
المهم انني ذهبت و استلقيت على الفراش و كنت حينها واعي اْي احاول ان انام لأن النوم كان لا يراود جفوني
كانت حينها الأنوار مطفئة و السواد يغلب معظم المكان و ظللت في السرير وقتا يقرب على النصف ساعة أو يزيد.....
و بعد ذلك الوقت حدث الأمر العجيب الذي افتتحت هذا الموضوع لكتابته لكم.....!!!!!
"و يشهد الله على ما أقوله لكم و انا مسؤول أمامه يوم القيامة"
شعرت و بدون مقدمات بعدم راحة و ان هناك جن يريدون ايذائي او اْفزاعي !!!
و احسست بوجودهم و فجأة و بشكل ومضي خاطف اٍنفتحت "بؤرة أثيرية في الهواء" و أطل منها مسخ شيطاني قبيح المنظر الى اْبعد حد !!!!!!
و لقد رأيته بقلبي (اي ان الوعي انتقل الى القلب لأجزاء من الثانية) و بعدها احسست ان هناك جن و شياطين حاقدة تحوم حولي لاٍفزاعي او لتسبب لي الضيق , فقرأت آيات قرآنية و بعض الاذكار و بعدها لمحت بعض الجن و لكن لم يكن كالأول فقد لمحتهم من خلال شفافية من الله , فأدركت انهم حاقدون و ان الاول هو اْشرسهم و هو "عفريت" المهم احسست انهم تسلطهم خف بعد قرائتي لآية الكرسي و سورة الفاتحة و لكنهم لا زالوا يحومون طيراناً في المكان و انا في حينها حقيقة كنت في موقف متحدي لم ان مترهبا منهم و لكن لم اكن مطماٍن حقيقة... فقلت في نفسي اعرف اية تدمرهم (آمن الرسول) فعند تلاوتي لها احسست ان كيدهم بدأ يضعف بقوة و انهم بدءوا يتوجّسون , و حينها والله الذي لا اله الا هو اْحسست بحفيف اْجنحة الملائكة حولي و اْحسست بطمأنينه.
فقلت من يضمن انهم لن يعودوا عندما اكون في النوم و يأتون على هيئة كابوس و جواثيم , فقرأت القلاقل (الاخلاص-الفلق-الناس) و نفث و مسحت على بدني ثلاثا كما امرنا رسول لله(ص) و في حينها احسست ان هناك هالة نورانية من الرحمن احاطتني تماما و جعلت بيني و بينهم برزخا , و احسست حينها انني عُصمت منهم تماما و انهم يأسوا حتى استشففتهم في الهواء بعيدا يقولون ليس لنا عليه سبيل !!
و اْحسست انهم بدأوا ينفرون خائبي الآمال و استلقيت على يميني مطمئننا فأحسست ان هناك احدهم و لعله اْقواهم "العفريت" بجانب رأسي من الخلف و على ارتفاع بسيط , و كان على هيئة غلالة هلامية بيضاوية ليست كبيرة و انه يحاول محاولة البائس ان يزعجني فقلت في نفسي لقد أدركت مكانه فلماذا لا أوجه له ضربة على وجهه لعلها ان تؤثر فيه... و فعلا فقمت بتحريك يدي خفيفا حتى لا يشعر و يبتعد.. و قمت بتوجيه ضربة (بكفي الأيمن) على وجه الشيطان الحاقد و احسست انها اصابته و اْثرّت عليه...!!!
الحقيقة كنت مستغرب من الأمر فلم اكن متخيل ان ذلك ممكن.. و لكن الأعجب و الأغرب انني سمعت صوته و صراخه أي انه أخذ يتأوّى و يبكي و يتألم و انسحب من المكان خائبا.
و الحمدلله احسست بعدها براحة تامة و اني انتصرت عليهم و ان الله أيدّني فله الحمد و المنّة.
_________________________________________________
و الخلاصة او العبرة من الحادثة التي حصلت معي حقيقة و رويتها لكم.....؛
-أن الانسان ينبغي ان يتمسك بربه و ان من حفظ الله حفظه الله (احفظ الله يحفظك) و ان كيد الشيطان اضعف مما يُتصور و انه لا يتمكن الا على من خلا قلبه من ذكر الله , و ان الانسان قد يكون ملتزم و مع هذا قد يتسلط عليه الشيطان ليشوش عليه كما هو الحال مع شياطين الاٍنس , و حتى الانبياء و الصالحين كان الجن يؤذونهم و يكيدوا لهم و لكن الله كان يؤيدهم و ينصرهم على اعدائهم.
-ان ذكر الله يحفظ من شياطين الجن و الاٍنس.
و الله أعلم