يختتم مساء اليوم السبت 9 أب 2008 مهرجان الأردن الأول مع النجم العربي عمرو دياب الذي سيقدم حفلا غنائيا ساهرا ومتميزا على المسرح الجنوبي في مدينة جرش الأثرية
ليلتقي بمحبيه وعشاقه في ليلة لن يشاركه احد كما كانت الحفلات الغنائية التي بدأت منذ الثلاثاء 8 تموز 2008 والختام ليلة 9 أب 2008
وسيغني عمرو دياب الليلة عددا من أغانيه المعروفة على غرار قمرين وحكايتك إيه ونقول إيه والليلادي - والتي تتميز بخط غنائي جعله يتبوأ مكانة مرموقة في حقل الأغنية العربية قادته إلى فضاءات الشهرة بإرجاء العالم .ودياب صاحب الألوان الغنائية المتعددة المنتشرة في الساحة الغنائية حاليا وسابقا هو أول من خلط الأغنية الشرقية بالغربية وأول مطرب عربي يغني اللون البوب الإيقاعي بتوليفة عربية وله أغنية مميزة بإيقاع لم يسبقه له أحد وهي أغنية علم قلبي الغرام .
عمرو كان متجددا دوما في كل ألبوم يطرحه باختراعه ظاهرة اللوك وتغيره فكان يظهر على الجمهور كل عام بلوك مختلف يتناسب مع طبيعة الموسيقى واللون الغنائي المقدم في الألبوم وتصويره أيضا ، وسر نجاح عمرو دياب انه فنان ذكي يغني بعقله ليصل إلى قلوب جماهيره والتي يحددها بدقة ليقدم لها ما تريده, فمع بداية مشواره الغنائي عرف سريعا إن رهانه الحقيقي على الشباب باعتبارهم الفئة الأكبر فقدم لهم الأغنية السريعة ليرقصوا على نغماتها.
ليلتقي بمحبيه وعشاقه في ليلة لن يشاركه احد كما كانت الحفلات الغنائية التي بدأت منذ الثلاثاء 8 تموز 2008 والختام ليلة 9 أب 2008
وسيغني عمرو دياب الليلة عددا من أغانيه المعروفة على غرار قمرين وحكايتك إيه ونقول إيه والليلادي - والتي تتميز بخط غنائي جعله يتبوأ مكانة مرموقة في حقل الأغنية العربية قادته إلى فضاءات الشهرة بإرجاء العالم .ودياب صاحب الألوان الغنائية المتعددة المنتشرة في الساحة الغنائية حاليا وسابقا هو أول من خلط الأغنية الشرقية بالغربية وأول مطرب عربي يغني اللون البوب الإيقاعي بتوليفة عربية وله أغنية مميزة بإيقاع لم يسبقه له أحد وهي أغنية علم قلبي الغرام .
عمرو كان متجددا دوما في كل ألبوم يطرحه باختراعه ظاهرة اللوك وتغيره فكان يظهر على الجمهور كل عام بلوك مختلف يتناسب مع طبيعة الموسيقى واللون الغنائي المقدم في الألبوم وتصويره أيضا ، وسر نجاح عمرو دياب انه فنان ذكي يغني بعقله ليصل إلى قلوب جماهيره والتي يحددها بدقة ليقدم لها ما تريده, فمع بداية مشواره الغنائي عرف سريعا إن رهانه الحقيقي على الشباب باعتبارهم الفئة الأكبر فقدم لهم الأغنية السريعة ليرقصوا على نغماتها.