بسم الله الرحمن الرحيم
تمتلىء الروح حسرة وتجيش النفس بالمشاعر المتألمة المستنكرة من جراء مايحدث
فإذا كان رسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلامه تناله النفوس الضعيفة فى الغرب
بالسب والتجريح بالرسومات الدانمركية فهذا مؤداه ان هناك حربا شرسة تدار اعلاميا
من اجل النيل من الدين الاسلامى والرسول احد اعمدته وتقويضه يعنى السقوط لهذا
الدين وانهائه بما يواكب تطلعات الغرب الذى يرصد الملايين من اجل ذلك ، ولكن ان
تظهر هذه الماجنة المرتدة المسماه "وفاء سلطان " فى قناة الجزيرة ..
فى البرنامج الشهير " الاتجاه المعاكس " فى ضيافة " فيصل القاسم " وهذا السب
فى رسول الامة الاسلامية وهذا التطاول على الذات الالهية فهو يفوق طاقة احتمالنا جميعا
ويدخلنا فى سراديب مظلمة لهذا الجهل الانسانى الذى تحدثت به حيث قالت :
ان الرسومات الدانمركية هى نتاج بحث وليس مجرد رسوم ولكنى اجزم ان من رسم
هذه الرسوم قام بدراسة مستفيضة عن الاسلام واستوحى الرسوم من الاسلام
فقد قال محمد :" قد جعل الله لى رزقى تحت حد سيفى " فمن يرسم عمامته لن يرسم فوقها
حمامة سلام بل سيرسم قنبلة .. فقد عبرت هذه الرسوم عن الاسلام تعبيرا حقيقيا ..
العقيدة التى تقطع رقاب منتقديها لابد ان تتحول الى ارهاب وهذا حال الاسلام فمن انتقده
سجن ومن تجاوز سجنه قُتل .. اختتمت أقوالها بمديح الرجل الذي رسم الرسول الكريم
بأبشع الصور , حيث أنها وصفته بالمبدع و انه قد استوحى فكرة ما رسمه من خلال
ما يراه من دموية المسلمين و ما يراه من رجعية و تخلف الدين الإسلامي متمثلا
بأشرف الخلق أجمعين ( سيدنا محمد ) صلى الله عليه و سلم و دعت الصحف الدانمركية
أن تستمر في نشر هذه (الإبداعات) في زيارة رسمية قامت بها لجمهورية الدانمرك لكي
يتعلم المسلمون ( أن يصبروا على انتقادهم) على حد زعمها.
ان ردات الفعل التى احدثتها الرسوم لدى المسلمين اثبتت صحة ماجاءت به هذه الرسوم
فالمسلم مخلوق ارتكاسى غير عاقل ومتخلف .
لابد للمسلم ان يتقبل النقد والانتقاد حتى يراه الغرب افضل ثم يرسمه بطريقة افضل.
وعندما سألها عن مايسمى بصراع الحضارات قالت : لايوجد صراع حضارات فهنا
مواجهة بين التقدم والمدنية وبين الجهل والهمجية .. بين الحرية والديمقراطية وبين
التخلف والارهاب .. لتتمادى مسترسلة :إن كل الذي يجري انعكاس لما يجيء في القران الكريم،
واصفة تعاليم الدين الإسلامي بانها إرهابية ومليئة بالحقد والتخلف والكراهية
وانها تدعو المسلمين لتعليم ابناءهم حب العيش المشترك والسلام"،
وقالت "غيّروا قبل ان يغير العالم ما انتم به ويجبركم على ذلك".
وتساءلت : "عن أي ماض تتحدثون، عن الغزو والغنائم وما طاب من النساء
والنكاح وتقطيع الايدي والارجل وشرب بول الإبل على انه شفاء للأمراض ...
بل اكثر من ذلك ففى احدى مقالاتها هذه المرتدة الآثمة تقول فى ذات الله حيث
استهزأت على رب العالمين وأدعت فيها بأن الله ( يثرثر في القرآن)
واستهزأت بالأحكام وحدود الله وكيف أن أحد حدود الإسلام تقضي بقتل تارك الصلاة.
استغفر الله العظيم ..
من هى وفاء سلطان المرتدة الآثمة :
وفاء سلطان ولدت في 1958، في بانياس في ساحل سوريا، هي طبيبة نفسية
أمريكية-سورية مستقلة تعيش في لوس أنجيلوس، واسمها الحقيقي وفاء أحمد.
وهي ملحدة،أصبحت مشهورة منذ أحداث 11 سبتمبر 2001 لمشاركتها في مناقشات
سياسية عن الشرق الأوسط، كما اشتهرت لكتابتها بعض المقالات العربية المنتشرة
بشكل واسع، وظهورها على شاشة التلفاز على قناة الجزيرة والـ CNN.
وفاء سلطان , تسكن في لوس أنجلس , علمانية لا تؤمن بالغيبيات وهي تعتبر نفسها
أمريكية أكثر من الأمريكي نفسه وتعتقد أن أينشتاين أفضل من القرضاوي وتعتقد
أن الإسلام دين همجي متأخر. تحمل في قلبها الكثير على الدين الإسلامى ,هذه المخلوقة
كانت في يوم من الأيام مسلمة ولكنها ارتدت عن الاسلام وتزوجت من كافر وباتت
تحارب شيئ اسمه اسلام.
هذه هى ام لهب القرن الواحد والعشرين
والتطاول على الذات الالهية وسب الرسول صلوات الله عليه من هذه المرتدة الماجنة
التى لم تستح وهى ترد على احدى الصحفيات التى سألتها ذات مرة : ان التهجم على
الاسلام يدر عليها ارباحا طائلة فردت بكل انحطاط اخلاقى : ان وفاء سلطان من اغنى
نساء العالم
تمتلىء الروح حسرة وتجيش النفس بالمشاعر المتألمة المستنكرة من جراء مايحدث
فإذا كان رسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلامه تناله النفوس الضعيفة فى الغرب
بالسب والتجريح بالرسومات الدانمركية فهذا مؤداه ان هناك حربا شرسة تدار اعلاميا
من اجل النيل من الدين الاسلامى والرسول احد اعمدته وتقويضه يعنى السقوط لهذا
الدين وانهائه بما يواكب تطلعات الغرب الذى يرصد الملايين من اجل ذلك ، ولكن ان
تظهر هذه الماجنة المرتدة المسماه "وفاء سلطان " فى قناة الجزيرة ..
فى البرنامج الشهير " الاتجاه المعاكس " فى ضيافة " فيصل القاسم " وهذا السب
فى رسول الامة الاسلامية وهذا التطاول على الذات الالهية فهو يفوق طاقة احتمالنا جميعا
ويدخلنا فى سراديب مظلمة لهذا الجهل الانسانى الذى تحدثت به حيث قالت :
ان الرسومات الدانمركية هى نتاج بحث وليس مجرد رسوم ولكنى اجزم ان من رسم
هذه الرسوم قام بدراسة مستفيضة عن الاسلام واستوحى الرسوم من الاسلام
فقد قال محمد :" قد جعل الله لى رزقى تحت حد سيفى " فمن يرسم عمامته لن يرسم فوقها
حمامة سلام بل سيرسم قنبلة .. فقد عبرت هذه الرسوم عن الاسلام تعبيرا حقيقيا ..
العقيدة التى تقطع رقاب منتقديها لابد ان تتحول الى ارهاب وهذا حال الاسلام فمن انتقده
سجن ومن تجاوز سجنه قُتل .. اختتمت أقوالها بمديح الرجل الذي رسم الرسول الكريم
بأبشع الصور , حيث أنها وصفته بالمبدع و انه قد استوحى فكرة ما رسمه من خلال
ما يراه من دموية المسلمين و ما يراه من رجعية و تخلف الدين الإسلامي متمثلا
بأشرف الخلق أجمعين ( سيدنا محمد ) صلى الله عليه و سلم و دعت الصحف الدانمركية
أن تستمر في نشر هذه (الإبداعات) في زيارة رسمية قامت بها لجمهورية الدانمرك لكي
يتعلم المسلمون ( أن يصبروا على انتقادهم) على حد زعمها.
ان ردات الفعل التى احدثتها الرسوم لدى المسلمين اثبتت صحة ماجاءت به هذه الرسوم
فالمسلم مخلوق ارتكاسى غير عاقل ومتخلف .
لابد للمسلم ان يتقبل النقد والانتقاد حتى يراه الغرب افضل ثم يرسمه بطريقة افضل.
وعندما سألها عن مايسمى بصراع الحضارات قالت : لايوجد صراع حضارات فهنا
مواجهة بين التقدم والمدنية وبين الجهل والهمجية .. بين الحرية والديمقراطية وبين
التخلف والارهاب .. لتتمادى مسترسلة :إن كل الذي يجري انعكاس لما يجيء في القران الكريم،
واصفة تعاليم الدين الإسلامي بانها إرهابية ومليئة بالحقد والتخلف والكراهية
وانها تدعو المسلمين لتعليم ابناءهم حب العيش المشترك والسلام"،
وقالت "غيّروا قبل ان يغير العالم ما انتم به ويجبركم على ذلك".
وتساءلت : "عن أي ماض تتحدثون، عن الغزو والغنائم وما طاب من النساء
والنكاح وتقطيع الايدي والارجل وشرب بول الإبل على انه شفاء للأمراض ...
بل اكثر من ذلك ففى احدى مقالاتها هذه المرتدة الآثمة تقول فى ذات الله حيث
استهزأت على رب العالمين وأدعت فيها بأن الله ( يثرثر في القرآن)
واستهزأت بالأحكام وحدود الله وكيف أن أحد حدود الإسلام تقضي بقتل تارك الصلاة.
استغفر الله العظيم ..
من هى وفاء سلطان المرتدة الآثمة :
وفاء سلطان ولدت في 1958، في بانياس في ساحل سوريا، هي طبيبة نفسية
أمريكية-سورية مستقلة تعيش في لوس أنجيلوس، واسمها الحقيقي وفاء أحمد.
وهي ملحدة،أصبحت مشهورة منذ أحداث 11 سبتمبر 2001 لمشاركتها في مناقشات
سياسية عن الشرق الأوسط، كما اشتهرت لكتابتها بعض المقالات العربية المنتشرة
بشكل واسع، وظهورها على شاشة التلفاز على قناة الجزيرة والـ CNN.
وفاء سلطان , تسكن في لوس أنجلس , علمانية لا تؤمن بالغيبيات وهي تعتبر نفسها
أمريكية أكثر من الأمريكي نفسه وتعتقد أن أينشتاين أفضل من القرضاوي وتعتقد
أن الإسلام دين همجي متأخر. تحمل في قلبها الكثير على الدين الإسلامى ,هذه المخلوقة
كانت في يوم من الأيام مسلمة ولكنها ارتدت عن الاسلام وتزوجت من كافر وباتت
تحارب شيئ اسمه اسلام.
هذه هى ام لهب القرن الواحد والعشرين
والتطاول على الذات الالهية وسب الرسول صلوات الله عليه من هذه المرتدة الماجنة
التى لم تستح وهى ترد على احدى الصحفيات التى سألتها ذات مرة : ان التهجم على
الاسلام يدر عليها ارباحا طائلة فردت بكل انحطاط اخلاقى : ان وفاء سلطان من اغنى
نساء العالم