اولاً سأعقب على تلك الروعة : [ وحيداً والوحدة تؤنس وحدتي ] ما أجمله من بلاغ ، أدخلتني حروفك لجةً هوجاء حيث أشجان النفوس تحارب وحدة مهشمة أركانها! لا بأس يا نّـفس !... سجادة ، مسبحة وصفحآت قليلة من الاذكآر بكاء خاشع والرضى بالله ... تنتصري ... فـ صبركِ يا نَفس. { عذراً لتركيب كلاماتي الهشه على مقولتك الجاذبة فلن يستطيع اليَـراع ان يصمت !
. . .
ثانياً " طـَرِيقُ ضَّيآعيِ " أعجبتني اللغة في ذاك البوح فكما تعلم أعشق ذاك الفن المُفعّم ! القافية والمعاني عـًبق رآقي .. أحسست أنها مصافحة للأحزان شهقآت مثقَلةٌ تئن على سبيل ضائع فكم أتمنى لذاك الطريق ان يلتقي بمفترق طرق ولكن ليس اي مفترق .. فقط مفترق طريق يسمى "السَعآدة" .
. . .
ثالثاً " خايف " احساس مرهف ، وبوح صادق ارى هناك حروف بين اكناف الظلام المسكين حملتنا على اجنحة اللاوعي أكتفي بِـذَالك !..
مشكوره روز وادمن لرأيكم وزوقكم والله نورتم وبجد اعادتوا الثقه للواحد شويه انه يرجع يكتب بعد ما كنت رافض الكتابه نهائيا دمعة صمت ردودك دايما مزهله والله الواحد بينسى اللى كتبه وبيقرا ردك مره واتنين وتلاته عموما شكرا لزوقك واحترامك ربنا يكرمك ويسعدك وياريت نشوف كتاباتك هنا قريب لانى كنت متابعك فى مكان تانى بس للاسف بردوا انقطعتى عن الكتابه فيه وان شاء الله انا كمان هارجع اكتب وياريت تبقى تتابعى لان بجد رأيك يشرفنى