في مرة من المرات أحس الأوربيون واليهود أن العرب تناحرو وتقاتلو فيما بينهم مثل مايجري بين الشعبين الجزائري و المصري
فإجتمعو فيما بينهم وأرادو أن يجهزو على العرب في ظل إنشقاقهم
فنطق راهب يهودي وقال : تريدون الحكمة قالو نعم
قال : أتوني بذئبين
فلما أتوه بالذئبين وضع أمامهما قطعة لحم فأخذو يتناحران فيما بينهما لأجل قطعة اللحم
وفي عز تقاتلهما قال أدخلو عليهما كلبا
فلما أدخلو عليهما كلبا تركو القتال بينهما و إتحدو لأجل قتل الكلب ...
فقال الراهب : هذه قصتكم مع العرب إجعلوهم يتقاتلون فيما بينهم ولا تتدخلو كي لا يتحدو
فأن أجهز أحدهم على الآخر سهل عليك قتل الآخر
فإجتمعو فيما بينهم وأرادو أن يجهزو على العرب في ظل إنشقاقهم
فنطق راهب يهودي وقال : تريدون الحكمة قالو نعم
قال : أتوني بذئبين
فلما أتوه بالذئبين وضع أمامهما قطعة لحم فأخذو يتناحران فيما بينهما لأجل قطعة اللحم
وفي عز تقاتلهما قال أدخلو عليهما كلبا
فلما أدخلو عليهما كلبا تركو القتال بينهما و إتحدو لأجل قتل الكلب ...
فقال الراهب : هذه قصتكم مع العرب إجعلوهم يتقاتلون فيما بينهم ولا تتدخلو كي لا يتحدو
فأن أجهز أحدهم على الآخر سهل عليك قتل الآخر