مرحبااااااااااااااز يعني الصراحة متت وانا بجمع هدول الافكار
وهي متأرجحة بين دور الوراثة ودور البيئة في الصفات الغير ملموسة متل ماسمتها روز عند الانسان
وطبعا انا مالي مع انو الوراثة هي فقط العامل الاساسي لوجود صفة الذكاء ولا معا انو البيئة هي العامل
ولكن انا مع ان الاثنين يلعبان دور مشترك واساسي
ومشان تعرفي روز شغلة
انو العلماء طبعا لهلأ مختلفين بهلقصة والجدل مازال قائم
منشان هيك جبت هلأبحاث
اول بحث:
البشر يتفاوتون في درجة فهمهم وتعلمهم وكيفية تذكرهم وتفكيرهم
القدرات العقلية عند الولادة والبيئة تؤثر في تحديد درجة الذكاء
الناس يختلفون في سرعة فهمهم وسرعة تعلمهم الأشياء وفي كيفية تذكر الأفكار وزمن تذكرها. ويختلفون أيضاً في مقدرتهم على فهم الأفكار، واستخدام معرفتهم في حل المشكلات. فبعض الناس مثلاً يستطيع حل المسائل الرياضية بسرعة، والبعض الآخر يفهم بسرعة كيف تعمل الآلات، وآخرون يستطيعون أن يتعلموا بسهولة كلمات جديدة أو لغة أجنبية. وكل هذه القدرات وقدرات اخرى كثيرة هي عوامل فيما يسمى بالذكاء.
ما هو الذكاء
لم يوجد إلى هذا الوقت تعريف مقبول عالمياً لكلمة ذكاء. ولكن يقول العلماء ان الشخص يعد ذكياً بقدر ما تتوافر عنده القدرات المذكورة أعلاه. وبالرغم ان هذه القدرات ومثيلاتها مترابطة نسبياً، فإن الشخص يمكن أن يكون متفوقاً في بعضها وضعيفاً في اخرى. والشخص الذي يحفظ الاسماء والتواريخ يمكن أن يرتبك عند اجراء عملية قسمة، وربما آخر لديه موهبة مبدعة في الفن أو الموسيقى أو له مقدرة ابتكارية، يمكن ان يفتقر إلى قدرات اخرى مرتبطة بالذكاء، وعلى الرغم من ان الابداع والذكاء مترابطان، -كما هو معروف - فإن بعض الناس من ذوي الذكاء فوق المتوسط يتصرفون تصرفاً ضعيفاً حين يواجهون بمشكلات جديدة بالنسبة لهم.
وأحياناً يعد الذكاء مجموعة صفات من شأنها أن تؤدي إلى النجاح في المدرسة مثلاً، ولكن بعض القدرات كالمهارات الآلية، لا تستخدم في المدارس استخداماً واسعاً. ونتيجة لذلك، تتضمن الاختبارات المصممة لقياس الذكاء أسئلة قليلة ذات صلة بالمهارات الآلية. يضاف إلى ذلك أن اختبارات نسبة الذكاء لا تركز على الابتكار. وهكذا تقدم صورة غير كاملة للعوامل العديدة التي تتصل بالذكاء.
من أين يأتي؟
يعتمد ذكاء الشخص على الوراثة والبيئة، وكل شخص يولد ومعه مقدرة عقلية معينة تؤثر في تحديد درجة ذكائه حين يصبح يافعاً، ان تطوير هذه المقدرة يتأثر بخلفية الشخص، فالشبان الذين سبق لهم ان عانوا من سوء التغذية الشديدة في الطفولة يمكن أن يكونوا غير قادرين على تطوير قدراتهم الطبيعية وبالمثل فإن الأطفال الذين يضربون أو يوبخون من قبل أولياء أمورهم، يمكن ان ينتابهم اضطراب يعوق تطور مواهبهم العقلية وكثير من الأطفال الذين يتعرضون للتمييز بسبب عرقهم أو جنسيتهم أو علة جسدية ما يخفقون كذلك في تطوير مقدراتهم الطبيعية إلى اقصى حد ممكن.
الخلاف حول الذكاء
اختلف العلماء منذ أمد بعيد حول الأهمية النسبية للوراثة والبيئة في تحديد الذكاء. وفي الستينات من القرن العشرين وجد الباحثون ان الأطفال الذين سبق لهم أن أتموا برامج خاصة، قبل المدرسة، أحرزوا مكاسب في نسبة الذكاء وصلت إلى 15 نقطة، بينما اظهرت دراسات اخرى أن الأطفال يعانون في تطوير الذكاء إذا كانوا قد تعرضوا لاهمال شديد أو كانوا قد تلقوا قدراً متدنياً من التحفيز العقلي، لذلك يؤكد بعض علماء النفس أهمية البيئة في تحديد نسبة الذكاء.
وهناك علماء نفس آخرون يقيمون وزناً أكبر للوراثة، ولفهم تأثير كل من الوراثة والبيئة على النمط الظاهري فقد درس الباحثون عادة التوائم المتطابقة التي تحمل نفس النمط الجنسي.
وقد اوضحت هذه الدراسات ان التوأمين المتطابقين اللذين لهما الجينات نفسها تماماً يحرزان نتائج متطابقة تقريباً في نسبة الذكاء.. ومن جهة اخرى فإن التوأمين الشقيقين اللذين يتشابهان بمقدار ما يتشابه به الأخوة العاديون لا يحرزان نتائج متطابقة في نسبة الذكاء كالتي يحرزها التوأمان المتطابقان يضاف إلى ذلك أن التوأمين المتطابقين اللذين تتبناهما اسر مختلفة في طفولتهما، يحرزان أيضاً نتائج متماثلة في نسبة الذكاء بعد بلوغهما.
ويخلص معظم العلماء إلى ان كلا من الوراثة والبيئة مهم في تحديد الذكاء، ولكن كلا منهما يحد من تأثيرالاخر، أي انهم يعتقدون ان الامكانات الوراثية للشخص بالنسبة للذكاء، لا يمكن أن تؤتي ثمارها الا في بيئة مواتية، ولكنهم أيضاً يعتقدون ان البيئة مهما كانت ايجابيتها، لا تستطيع ان توجد امكانات الذكاء بدون عامل الوراثة.
وتعتبر الذاكرة هي احدى القدرات التي يتألف منها الذكاء وبدونها يستحيل على الإنسان حفظ معلومات اكتسبها من سابق تجربته، وتتوقف الذاكرة اساساً على قدرة الدماغ وتسجيل المعلومات والاساسات والصور، ويتذكر الإنسان الاحساسات، منها المحزن والمفرح، وتكون ذكريات الحس والسمع والذوق والشم والبصر حصيلة كافية يستعملها المخ بطرائق عدة لاستعادة تجاربه السابقة.
وهناك بعض الأفكار التي تفوق الواقع مثل التنبؤات وتكوين أفكار جديدة وآراء، فإذا استمر الإنسان في تخزين معلوماته زاد في ذلك من تعقيد الذاكرة فقد يستوعب الشخص اشياء اكثر من غيره، فلدى بعض الاشخاص قدرة على استيعاب ما يسمعونه من مناقشات ولدى البعض الآخر قدرة على استعادة الصور، ومن بين هؤلاء من يصف الاشياء بدقة وحذر يحسد عليهما. والذاكرة كلمة معناها التذكر ومن ذلك القدرة على تذكر الاحداث فور حدوثها واضافتها إلى المخزون. ويبدو ان الذاكرة اقوى ما تكون عند الصغار.
المصدر ة:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] m/2005/04/11/article55534.ht ml
البحث التاني:
يقول العلماء المؤيدون لعلاقة الجينات بالذكاء ( أن الدليل الراسخ يظهر وجود رابطة واضحة متنامية بين الجينات والذكاء ، فكلتا نتفق على أن الطفل المصاب بمثل أزمة داون أي بكروموسوم ثالث يضاف إلى الزوج الواحد والعشرين ايظهر عليه تفلطح في مؤخرة جمجمته بصورة مميزة وأتساع في المسافة بين العينين وقصر القامة مع إمتلائها وكثيراً ما يظهر عليه تخلف عقلي 0 ( ص 237 التنبؤ الوراثي ) فالمشكلة في رأي هؤلاء العلماء إذن ليست في التساؤل عما إذا كان للجينات تأثير على الذكاء ، فان لها فعلاً هذا التأثير ، وإنما هي بالاحرى هل تؤثر الجينات في الذكاء (الطبيعي) ؟ واذا كان كذلك الامر فكيف تتفاعللا مع العوامل البيئية لتعزز أو تحدد العناصر التي تشكل معاُ القدرة الذهنية للفرد ؟ هل تستطيع الجينات أن تخلق فروقاً خفية داخل المجاميع أو بين الافراد ؟ أو أن دور التدريب والتربية هو من القوة بحيث يطمس دور الجينات في الضبط الدقيق أو في الاستهداف القليل الذي تقترمه ؟ وهكذا يجيب هؤلاء العلماء على هذا التساؤل بقوله ( أن الاختبارات النفسية ودراسات التوائم الاخوية والمتطابقة والتوائم المتطابقة التي نشأت منفصلة والابحاث التي اجريت على افراد العائلات ، كل هذا بدل بطريقة ثابتة إلى حد ملحوظ على أن الذكاء ربما يكون الصفة الاكثر توارثاً بين الصفات السوية السلوكية والشخصية وتدل كل هذه الدراسات المرة تلو الاخرى علما أن الجينات توجه على الاقل خمسين في المائة من الذكاء ( ن م ص 219) وحيثما يبحث هؤلاء العلماء على أدلة أخرى يقولون بأن معامل الذكاء وكروموسوم أكس الهش الذي تم أكتشافه عام 1969 في بحث عن أسباب التخلف العقلي في أحدى العائلات فيه الدليل على وراثة التخلف والذكاء حيث يعتبر هذا الكروموسوم دليلاً على التخلف العقلي وأن التخلف العقلي نتيجة له وهو كما هو معروف يصيب الذكور أساساً لأنهم يحملون نسخة واحدة فقط من كروموسوم أكس أما الأناث فيحملون أثنين منه مما يسمح أن يحجب أحدهما الآخر لذا فقد أعتبره العلماء مسؤولاً عند القصور العقلي عند 30% من النساء اللواتي يحملنه .
كذلك حينما بحث العلماء عن مرض تبول الكيتون الفبنولي حيث وجدوا أن الأطفال الذين يلتقطون نسختين من جين pkv واحدة من كل الوالدين يصابون بهذا المرض وإذا لم يعالجوا فأنهم يعانون من تخلف عقلي شديد بل أن الدراسات الأخرى أثبتت علاقة معامل الذكاء بفصائل الدم فمن يملكون فصيلة الدم A2 لديهم تفوق في الذكاء بدرجة بسيطة ولكنها ذت دلالة ، وهذا يدل على أمكانية الربط بين عوامل الدم ومجموعة الجينات التي تؤثر في معامل الذكاء .
على أن الأجتهاد في تقييم مقاييس الذكاء أوصل العلماء إلى أن مقاييس الذكاء هي في أحسن الأحوال ما لا يصلح إلا داخل حضارات متجانسة فمقارنة معامل الذكاء لأفراد في حضارتين مختلفتين أمر لا يقبله العقل أزاد أختلاف قيمها .
ولأثبات هذا الأمر قامت أحدى الباحثات ( ساندرا سكار ) وهي تعمل في جامعة مينيسوتا بدراسة نتائج أختبارات معامل الذكاء ( lQ ) التي أجريت على الأطفال سود تم تبنيهم في بيوت بيض ، وعادة فأن درجات السود تقل في المتوسط بخمس عشرة نقطة عن درجات البيض في أختبارات معامل الذكاء الأكثر شيوعاً ، وهي نتيجة أدت لتوجيه أفكار العديد من العلماء نحو أعتبار أن السود منحطون فطرياً ، على أن السيدة سكار قد وجدت أن الأطفال السود الذين نشأوا في بيوت بيض يكتسبون ما متوسطه ست عشر نقطة أكثر من السود الذين يبقون في بيوت سود ، وفوق ذلك فكلما كان الطفل أو الطفلة أصغر عند التبني زاد الفارق في معامل الذكاء ، فالتغيرات القصوى ي البيئة لها تأثير أساسي على درجات الأطفال في الأختبار وهو ما يدل على تأثير التربية في أي مما يقيسه الأختبار أن هذه النتائج لا تعني أن الوراثة تلعب دوراً تافهاً في الذكاء لأن سكار وجدت أيضاً في داخل كل عائلة ، تكون معاملات الذكاء عند الأطفال الأقرباء بالدم أكثر تقارباً فيما بينهم من معاملات الذكاء بين الأطفال غير الأقرباء ، فالضبط الدقيق الذي تقدم به بيئة العائلة لا يستطيع أن يحجب الأتجاهات العامة التي تحكمها الوراثة ، وهكذا أستنتج العلماء ( أن الجينات تلعب دوراً في تحديد معامل الذكاء حتى ولو كنا لانعرف بالضبط ما الذي تقيسه أختبارات معامل الذكاء ص 240 التنبؤ الوراثي ) .
ولم تقف دراسة علاقة الذكاء بالجينات الوراثية عند هذا الحدود فقط بل أمتدت إلى دراسة الجينات والشخصية ، التي هي أكثر وجه ملحوظ للذكاء وسلوك الوعي كما أنه الشخصية هي أكثر الوجوه تعرضاً للقياس وأكثرها تعرضاً لخلاف الرأي ومما وجده العلماء أن هناك تأثيراً وراثياً واضحاً على عنصر كل من عناصر الشخصية حتى في مجال الأنطوائية والأنبساطية التي كانوا يعتقدون أنها الصفات الأقل عرضة للتأثر بالوراثة وأنها صفة موجهة بالتربية والنشأة أكثر من أي شخص آخر ، إلا أن العلماء وجدوا في أختباراتهم النفسية ودراسة التوائم والتبني أنها كلها تؤيد أن قدرة المرء على الأنسجام مع الآخرين فيها عنصر وراثي أكيد أي أن لها أصلاً بالجينات الأنسانية .
لقد قام العالمان ( هورن وبلومن ) ( من جامعة تكساس وجامعة كلورادو ) بفحص سجلات ( 15,900) توأم يحتفض به مجلس البحث القومي فتوصلا إلى نتائج تقول أنه فيما يقرب من خمسين عاملاً من عوامل الشخصية ( الوراثية ، والأنطواء والأنبساط وغيرها ) كانت التوائم المتطابقة أكثر تشابهاً من التوائم الأخوية مما يدل على وجود عنصر وراثي وراء هذه العوامل ، ويبحث علماء آخرون في أختباراتهم عن الوجدانية ومستوى الطاقة والسلوك المندفع وعكسه ( أي السلوك القابل للتنبؤ ) والمستويات العامة للنشاط الحافز.
ترى إذا كانت الهندسة الوراثية تستطيع أن تعالج الجينات المسببة للأمراض ألاتستطيع أن تعالج جينات الذكاء فتجعل الأنسان بقياس ذكائي يتجاوز 200 قيمة عددية من سلم الذكاء الخارق ؟
البحث التالت:
ينمو الطفل المبدع في إطار اجتماعي ولايستطيع الخروج عن هذا الإطار وأول مجتمع يتعامل معه الطفل هو الأسرة، ويستمر هذا التعامل طويلاً والمتمثل في غرس القيم والاتجاهات والعادات والتقاليد السائدة داخل المجتمع والذي تعتبر الأسرة جزء منه، والأسرة تُشع باستمرار جوانب من السلوك والقيم والاتجاهات، وتعتبر بعض جوانب هذه الإشعاعات بمثابة قوى الجذب والاحتضان للإمكانيات الإبداعية وإثارتها في العقول وبثها في والأفكار.
ومهما يقال عن دور العوامل الوراثية في الإبداع، فإن المناخ الاجتماعي للأسرة والمجتمع، يبقى كحقيقة تؤكد على الأقل بأن استعدادات الإنسان الوراثية يمكن أن تخمل أو تنشط بمقدار الفرص التي يتيحها المجتمع متمثلاً في الأسرة والمؤسسات الأخرى أمام الفرد وما يقدمه من إشباعات للاحتياجات العقلية والتعبيرية المختلفة؛ وما يقدمه من فرص اختلاف ومدى احترام المجتمع لحرية الرأي والاستقلالية، فالشخص ذو الاستعداد الإبداعي ينمو في بيئة أسرية يستجيب لها ويتكيّف معها حسب الظروف الاجتماعية المتاحة، فهي التي تحدد حاجات الفرد الشخصية واتجاهاته ودوافعه للاستقلال، وتصبح هذه الاستجابات من جديد موضوعاً لقبول المجتمع أو رفضها لتشجيعه أو إحباطه، ومن المبادئ السلوكية المعروفة أن أنماط السلوك التي تُشجع يتم تدعيمها، وهذا يساعد على تكرار السلوك وتثبيته، وأما إذا حدث العكس فإنها تختفي وتتلاشى أو تكبث، لعل تجربة إسكِنر في مجال التعزيز السلبي والإيجابي على الحمامة تؤكد ذلك. وهذا مايحدث أيضاً بالنسبة لعلاقة المناخ الاجتماعي العام بالسلوك الإبداعي، فالاستجابات الإبداعية التي تصدر من بعض الأفراد تصبح موضوعاً لتشجيع المجتمع أو عقابه، ومن تم تؤدي إلى شيوع الإبداع أو اختفائه.
وشكرا اقرأوهم على مهل