يروى صاحب القصة قائلا:
انا رجل متزوج وعندي ثلاث أولاد وإني أعبد ربي جيدا
في إحدى الأيام رجوني أولادي كي أحضر لهم جهاز الريسيفر بحجة وجود قنوات أكثر وإني لأول مرة رفضت لما أسمع عن مخاطر هذا الجهاز من قنوات غير أخلاقية وإلى ماشابه
ولكن مع إلحاح أولادي وزجتي لأنها تحبهم ولاتريد أن يكونوا غير سعيدين فاجلبت لهم الرسيفر فبدأت أولى إشارات عدم استخدام الجهاز جيدا فكانت على الترتيب:
عند ولدي الأول كان يراسل فتاة أجنبية عن طريق رسائل في إحدى القنوات وأصبح مدمن عليها وفي إحدى المرات طلب مني أنه يريد السفر بحجة العمل فسافر وعاد ولكن لم يعد لوحده عاد ومعه تلك الفتاة التي راسلها
وطلب مني تفهم الأمر وقال أنه يحبها فاسكت وأنا أدعو له أن يهديه الله وفي إحدى المرات عاد ولدي من العمل باكرا وسمع أصواتا من غرفة نومه ففتح الباب فوجد زوجته الأجنبية تخونه مع رجل أخر ولسوء الحظ كان معه مسدس ولم يتردد للحظة فأخرجه وأطلق على زوجته وعلى ذلك الرجل فماتا على الفور وهو الأن بالسجن
أما بالنسبة لولدي الثاني أصبح مدمنا على أفلام العنف والسرقة وظهرت عنده أولى بوادر السرقة عندما قام بسرقة بعض المل مني ومن أمه ولكن تطور الوضع فنظم عصابة سرقة وقامت بسرقة عدة محلات تجارية
ولكن أخرة كل لص أن يقع فقبضت عليه الشرطة وهو الأن أيضا بالسجن بتهمة السرقة
أما بالنسبة لإبنتي فقد راسلت هي الأخرة شابا عن طريق الرسائل في إحدى القنوات وذلك الشاب يسكن في نفس المدينة التي نحن نسكن بها وأصبحت تخرج معه بدون علمي ولكن كما هو المتوقع كان الشاب يضحك عليها
فخرجت معه في إحدى المرات ولكنها الأخيرة حيث فعل بها الزنى ومن ذلك اليوم لم أرها
أما بالنسبة لزوجتي لم تتحمل كل تلك المصائب فانهارت وهي الأن بالمشفى
هي القصة وهي واقعية ويمكن صايرة كتير انا حبيت أكتبها بس منشان تستفادوا منها
:كورة::
انا رجل متزوج وعندي ثلاث أولاد وإني أعبد ربي جيدا
في إحدى الأيام رجوني أولادي كي أحضر لهم جهاز الريسيفر بحجة وجود قنوات أكثر وإني لأول مرة رفضت لما أسمع عن مخاطر هذا الجهاز من قنوات غير أخلاقية وإلى ماشابه
ولكن مع إلحاح أولادي وزجتي لأنها تحبهم ولاتريد أن يكونوا غير سعيدين فاجلبت لهم الرسيفر فبدأت أولى إشارات عدم استخدام الجهاز جيدا فكانت على الترتيب:
عند ولدي الأول كان يراسل فتاة أجنبية عن طريق رسائل في إحدى القنوات وأصبح مدمن عليها وفي إحدى المرات طلب مني أنه يريد السفر بحجة العمل فسافر وعاد ولكن لم يعد لوحده عاد ومعه تلك الفتاة التي راسلها
وطلب مني تفهم الأمر وقال أنه يحبها فاسكت وأنا أدعو له أن يهديه الله وفي إحدى المرات عاد ولدي من العمل باكرا وسمع أصواتا من غرفة نومه ففتح الباب فوجد زوجته الأجنبية تخونه مع رجل أخر ولسوء الحظ كان معه مسدس ولم يتردد للحظة فأخرجه وأطلق على زوجته وعلى ذلك الرجل فماتا على الفور وهو الأن بالسجن
أما بالنسبة لولدي الثاني أصبح مدمنا على أفلام العنف والسرقة وظهرت عنده أولى بوادر السرقة عندما قام بسرقة بعض المل مني ومن أمه ولكن تطور الوضع فنظم عصابة سرقة وقامت بسرقة عدة محلات تجارية
ولكن أخرة كل لص أن يقع فقبضت عليه الشرطة وهو الأن أيضا بالسجن بتهمة السرقة
أما بالنسبة لإبنتي فقد راسلت هي الأخرة شابا عن طريق الرسائل في إحدى القنوات وذلك الشاب يسكن في نفس المدينة التي نحن نسكن بها وأصبحت تخرج معه بدون علمي ولكن كما هو المتوقع كان الشاب يضحك عليها
فخرجت معه في إحدى المرات ولكنها الأخيرة حيث فعل بها الزنى ومن ذلك اليوم لم أرها
أما بالنسبة لزوجتي لم تتحمل كل تلك المصائب فانهارت وهي الأن بالمشفى
هي القصة وهي واقعية ويمكن صايرة كتير انا حبيت أكتبها بس منشان تستفادوا منها
:كورة::